|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
عَنْ سَعِيدِ بْنِ يَزِيدَ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ:
أَنَّ رَجُلًا قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَوْصِنِي؟ قَالَ: "أُوصِيكَ أَنْ تَسْتَحِيَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ، كَمَا تَسْتَحِي رَجُلًا صَالِـحًا مِنْ قَوْمِكَ" أخرجه أحمد وجود إسناده الألباني في "السلسلة الصحيحة |
|
|
ماذا تشعر إن سمعت وقرأت ماقيل تُرى كم من الوقت ستبذل
لتكتشف نفسك أكثر ؟ صنف نفسك بنفسك .!!! *قال الحسن البصري -رحمه الله- ( تفقدوا الحلاوة في الصلاة وفي القرآن وفي الذكر ، فإن وجدتموها فأبشروا ، وإن لم تجدوها فاعلموا أن الباب مغلق ) *قال الحسن البصري -رحمه الله- ( لا يغرنك قول " يحشر المرء مع من أحب" فأن اليهود والنصارى يحبون أنبيائهم وليسوا معهم ، ولكن اعمل بعملهم تحشر معهم ) يارب زينا بزينة الإيمان وارض عنا |
|
رجعت بعد ما طولت الغياب ...
|
|
عَنْ مَحْمُودِ بْنِ لَبِيدٍ رَضِيَ الله عَنْهُ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ((إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ الشِّرْكُ الْأَصْغَرُ" قَالُوا: وَمَا الشِّرْكُ الْأَصْغَرُ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: "الرِّيَاءُ، يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِذَا جُزِيَ النَّاسُ بِأَعْمَالِهِمْ اذْهَبُوا إِلَى الَّذِينَ كُنْتُمْ تُرَاءُونَ فِي الدُّنْيَا فَانْظُرُوا هَلْ تَجِدُونَ عِنْدَهُمْ جَزَاءً)) أخرجه أحمد وصححه الألباني ترى المُرائي يُحسِّن العمل أمام الآخرين ولا يقصد طاعة اللّه بهذا التحسين للعمل أهم أسباب الرياء: 1- حُبّ الظهور والرئاسة 2- ضعف الإِيمان نتائج الرياء: 1- عدم قبول الأعمال عند اللّه تعالى 2- عدمُ الثِّقة بين الناس والرياء من الشرك |
|
|
بعض فضائل الإحسان إلى اليتيم
عن أبي الدرداء-رضي الله عنه- قال: أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل يشكو قسوة قلبه فقال صلى الله عليه وسلم ( أتحب أن يلين قلبك وتدرك حاجتك ؟ ارحم اليتيم وامسح رأسه وأطعمه من طعامك يلن قلبك وتدرك حاجتك ) |
|
|
أَتَهْزَأُ بِالدُّعَاءِ وَتَزْدَرِيهِ ... وَمَا تَدْرِي بِما صَنَعَ الدُّعَاءُ
سِهَامُ اللَّيلِ لا تُخْطِي ....وَلَكِنْ لها أمدٌ وللأمدِ انقضاءُ 0 0 قـال النبي صلى الله عليه وسلم: ( إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة فأكثروا علي من الصلاة فيه فإن صلاتكم معروضة) وقال عليه الصلاة والسلام : " من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء الله له من النور ما بين قدميه وعنان السماء" لاتنسوا قراءتها والصلاة عليه صلى الله عليه وسلم |
|
رجعت بعد ما طولت الغياب ...
|
|
الحب في الله:
فاجعل مدارك في حب الناس وإكرامهم من أجل الله، فعن معاذ رضي الله عنه، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «يقول الله: وجبت محبتي للمتحابين فيَّ والمتجالسين فيَّ، والمتزاورين فيَّ، والمتباذلين فيَّ» [رواه الإمام مالك]. وجرب صحبة عبد فيه خير وانظر كيف يكون حالك؟ وصحبة عبد فيه شر وانظر كيف يكون حالك؟ وغالب مشاكلنا في هذه الأيام من المصاحبة والمجالسة والمخالطة. ولما جاء أعرابي فقال: يا رسول الله، متى الساعة؟ فقال: «ما أعددت لها؟» قال: ما أعددت لها كثرة صلاة ولا صيام ولا صدقة، ولكني أحب الله ورسوله. فقال: «أنت مع من أحببت» [رواه البخاري]، يقول أنس: فما فرحنا بعد الإسلام بشيء أشد من قوله: «أنت مع من أحببت». يقول الإمام الشوكاني: ومن تأمل حديث المتحابين يستعظم الجزاء مع حقارة العمل، ولكن المتأمل يعلم أن التحاب في الله من أصعب الأمور وأشدها، وهو نادر جدًا، فغالب محبة الناس من أجل الدنيا. قلت: ينبغي للمسلم أن يبحث عن الشيء الذي يستكمل به إيمانه، ففي الحديث: «أوثق عُرى الإيمان: الحب في الله، والبغض في الله» [رواه أحمد وأبو داود]. |
|
.
لن يبقى كُل شَيء على حآلِه .. حتى "( الشَمسْ ) سَـ تكسِر الرُوتين يَوماً مآ .. |
|
قال صلى الله عليه وسلم: (ما من القلوب قلب إلا و له سحابة كسحابة القمر، بينا القمر مضيء إذ علته سحابة فأظلم، إذ تجلت عنه فأضاء) - السلسلة الصحيحة للألباني تعرض الفتن على القلوب كالحصير عودا عودا، فأي قلب أشربها نكتت فيه نكتة سوداء، وأي قلب أنكرها نكتت فيه نكتة بيضاء،حتى يصير على قلبين :على أبيض مثل الصفا فلا تضره فتنة ما دامت السماوات والأرض، والآخر أسود مربادا كالكوز مجخيا لا يعرف معروفا، ولا ينكر منكرا إلا ما أشرب من هواه) - صحيح الترغيب والترهيب للألباني وكان يدعو قائلا: (اللهم يا مقلب القلوب، ثبت قلبي على دينك) - صحيح الأدب المفرد للألباني (يامصرف القلوب ثبت قلبي على طاعتك) - كتاب السنة - صححه الألباني[/size] جزاكى الله خيرا أختى العنود الحربي |
|
آخر تعديل بواسطة أميره محمد ، 05-06-2011 الساعة 04:56 PM
طاوعنى قلبى فى النسيان
|
|
" : مَن خَلَقَ الله...؟ |
|
يَا صَاحِبَ اللُّطفِ الخَفي.. بِكَ أستَعينُ وأستَجِيرُ وأكتَفي ♥
|
|
عَنْ عُبَادَةَ بْنَ الصَّامِتِ-رَضِيَ الله عَنْهُ-
أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ-صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-قَالَ: ((مَا عَلَى الْأَرْضِ مُسْلِمٌ يَدْعُو اللَّهَ بِدَعْوَةٍ إِلَّا آتَاهُ اللَّهُ إِيَّاهَا أَوْ صَرَفَ عَنْهُ مِنْ السُّوءِ مِثْلَهَا مَا لَمْ يَدْعُ بِإِثْمٍ أَوْ قَطِيعَةِ رَحِمٍ)) فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ الْقَوْمِ: إِذًا نُكْثِرُ قَالَ: (اللَّهُ أَكْثَرُ) أخرجه الترمذي وحسَّنه الألباني في (صحيح الجامع) |
|
آخر تعديل بواسطة اعنــــ U_U ــــاب ، 05-07-2011 الساعة 07:48 PM
|
|
قال ابن تيمية – رحمه الله - :
[ القُلُوبُ الصَّادِقَةُ وَالأَدْعِيَةُ الصَّالِحَةُ هِيَ العَسْكَرُ الذِيْ لاَ يُغْلَبْ ] يأبَى فُؤَادِي أن يَمِيلَ إلى الأَذى حُبُّ الأذيةِ من طِبَاعِ العَقربِ |
|
|
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو-رَضِيَ الله عَنْهُمَا-
عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ((خَصْلَتَانِ أَوْ خَلَّتَانِ لَا يُحَافِظُ عَلَيْهِمَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ إِلَّا دَخَلَ الْجَنَّةَ هُمَا يَسِيرٌ وَمَنْ يَعْمَلُ بِهِمَا قَلِيلٌ يُسَبِّحُ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ عَشْرًا وَيَحْمَدُ عَشْرًا وَيُكَبِّرُ عَشْرًا فَذَلِكَ خَمْسُونَ وَمِائَةٌ بِاللِّسَانِ وَأَلْفٌ وَخَمْسُ مِائَةٍ فِي الْمِيزَانِ وَيُكَبِّرُ أَرْبَعًا وَثَلَاثِينَ إِذَا أَخَذَ مَضْجَعَهُ وَيَحْمَدُ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ وَيُسَبِّحُ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ فَذَلِكَ مِائَةٌ بِاللِّسَانِ وَأَلْفٌ فِي الْمِيزَانِ)) فَلَقَدْ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَعْقِدُهَا بِيَدِهِ قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ: كَيْفَ هُمَا يَسِيرٌ وَمَنْ يَعْمَلُ بِهِمَا قَلِيلٌ؟ قَالَ: ((يَأْتِي أَحَدَكُمْ يَعْنِي الشَّيْطَانَ فِي مَنَامِهِ فَيُنَوِّمُهُ قَبْلَ أَنْ يَقُولَهُ وَيَأْتِيهِ فِي صَلَاتِهِ فَيُذَكِّرُهُ حَاجَةً قَبْلَ أَنْ يَقُولَهَا)) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((وَأَيُّكُمْ يَعْمَلُ فِي الْيَوْمِ وَاللَيْلَةِ أَلْفَيْنِ وَخَمْسُ مِائَةِ سَيِّئَةٍ؟)) رواه أبو داود وصححه الألباني (صحيح الترغيب والترهيب) |
|
|
- الذوق في السلام :
من مكارم أخلاقه صلى الله عليه وسلم في المصافحة والمحادثة والمجالسة : عن أنس رضي الله عنه قال كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا استقبله الرجل فصافحه لا ينزع يده من يده حتى يكون الرجل ينزع يده، ولا يصرف وجهه من وجهه حتى يكون الرجل هو يصرفه، ولم ير مقدمًا ركبتيه بين يدي جليس له - رواه أبو داود والترمذي - وعن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال كان صلى الله عليه وسلم يقبل بوجهه وحديثه على أشر القوم يتألفهم بذلك - رواه الطبراني والترمذي - كان الرسول صلى الله عليه وسلم يدعو بحسن الخلق . عن عائشة رضي الله عنها قالت كان صلى الله عليه وسلم يقول اللهم كما أحسنت خلقي فأحسن خلقي - رواه أحمد - وقال صلى الله عليه وسلم إن من خياركم أحسنكم أخلاقًا - رواه البخاري- هذه هي أخلاق رسولنا و معلمنا و هكذا اقتدى الصحابة الكرام و التابعين .. به |
|
.
لن يبقى كُل شَيء على حآلِه .. حتى "( الشَمسْ ) سَـ تكسِر الرُوتين يَوماً مآ .. |
|
سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده الله أكبر الحمدلله لا حول ولا قوة إلا بالله أستغفر الله العظيم لا إله إلا الله وحده لاشريك له اه الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير 0 0 عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: "خُذُوا جُنَّتَكُمْ" قُلْنَا: يَا رَسُولَ اللهِ، أَمِنْ عَدُوٍّ حَضَرَ؟ فَقَالَ: "خُذُوا جُنَّتَكُمْ مِنَ النَّارِ، قُولُوا: سُبْحَانَ اللهِ وَالحَمْدُ للهِ وَلا إِلَهَ إِلا الله وَالله أَكْبَرُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللهِ فَإِنَّهُنَّ يَأْتِينَ يَوْمَ القِيَامَةَ مُسْتَقْدِمَاتٍ وَمُسْتَأْخِرَاتٍ وَمُنجيَاتٍ وَهُنَّ البَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ". |
|
|
قال يحيى بن معاذ :
القلوب كالقدور تغلي بما فيها ، وألسنتها مغارفها ، فانظر إلى الرجل حين يتكلم ، فإن لسانه يغترف لك مما في قلبه ، حلو .. حامض .. عذب .. أجاج .. وغير ذلك ، ويبين لك طعم قلبه اغتراف لسانه . |
|
|
.,’
( إن اسرافنا في التعلق بالدنيا أحيآنا يجعلنا شئنا أم أبينا أن ننسى كثيرا أهوال الاخره , والمقأم بين يدي الله جل وعلا ويوم يقوم الاشهاد ويحشر العبآد , ولهذا كل من كان حولك كثير الكلام عن الاخره , متذكرا لها , كان حرصك على أن تكون قريبا منهم أولى وأن تلتحق بهم أحرى) صآالح المغآمسي |
|
.
لن يبقى كُل شَيء على حآلِه .. حتى "( الشَمسْ ) سَـ تكسِر الرُوتين يَوماً مآ .. |
الكلمات الدليلية |
..!!!, لايشقى, أبداً, الذاكرين, القول, جليسهم, روضـــة |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
مراقى, بوح الأماني, ياسمينووو, loay_asus, morsey |
أدوات / ملاحظات | |||
|
|