|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
$$$$ سبحــــــــــــــــــــــــــــان الرزاق .... لاتضيعين فرصة الدخول .. $$$
( 08-08-2011, 02:48 PM )
#1
!!
ذكروا أن سليمان كان جالساً على شاطيء بحر , فبصر بنملة تحمل حبة قمح... تذهب بها نحو البحر , فجعل سليمان ينظر إليها حتى بلغت الماء فإذا بضفدعة ... قد أخرجت رأسها من الماء ففتحت فاها , فدخلت النملة وغاصت الضفدعة في البحر ساعة طويلة وسليمان يتفكر في ذلك متعجباً. ثم أنها خرجت من الماء وفتحت فاها فخرجت النملة ولم يكن معها الحبة. فدعاها سليمان عليه السلام وسألها وشأنها وأين كانت ؟ فقالت : يا نبي الله إن في قعر البحر الذي تراه صخرة مجوفة وفي جوفها دودة عمياء وقد خلقها الله تعالى هنالك , فلا تقدرأن تخرج منها لطلب معاشها , وقد وكلني الله برزقها فأنا أحمل رزقها وسخرالله تعالى هذه الضفدعة لتحملني فلا يضرني الماء في فيها , وتضع فاها على ثقب الصخرة وأدخلها , ثم إذا أوصلت رزقها إليها وخرجت من ثقب الصخرة إلى فيها فتخرجني من البحر. فقال سليمان عليه السلام : وهل سمعت لها من تسبيحة ؟ قالت نعم , إنها تقول: (يا من لا تنساني في جوف هذه الصخرة تحت هذه اللجة، برزقك، لا تنس عبادك المؤمنين برحمتك). إن من لا ينسى دودة عمياء في جوف صخرة صمّاء، تحت مياه ظلماء، كيف ينسى الإنسان؟ فعلى الإنسان أن لا يتكاسل عن طلب رزقه أو يتذمر من تأخر وصوله فالله الذي خلق الانسان أدرى بما هو أصلح لحاله وكفيل بأن يرزقه من عنده سبحانه. |
|
|
سُبحـان الله يرزق من يشاء بغـير
حسـاب .. وهِنا تبين أهمية التوكل على الله .. |
|
|
سبحان الرزاق...
نداء الروح يعطيك العافيه عاى روعة طرحك لك ورودي اختك بنت العناد |
|
|
|
يسلموووووووووو على المرووووووور ياعسوله
|
|
|
ياسبحاااااااااااااااااااان الله
رحمته وسعت كل شي مشكوره ع الطرح تحياتي ^_^ |
|
مـثـل الـزچـاچ فـۓ رقـتـہ إζـﮨﮨﮨـاﮨﮨﮨـي!!
مـيـر الـزچـاچ لانـگـﮨﮨﮨـر ζـاذر تـقـربـہ يچرζـــگ!! |
|
سبحان الله العظيم رازق الدوده فى بطن الحجر بارك الله فيك |
|
|
سبحان الله العظيم
مشكوره تحياتي |
|
|
|
|
|
السؤال :
وصلتني القصة أدناه بالبريد الإلكتروني، وأحب أن أتأكد من صحتها و جزاكم الله خيراً: هذه القصة في زمن نبي الله سليمان عليه السلام حيث من المعروف لدينا أن النبي سليمان عليه السلام لديه القدرة على محادثة بقية الكائنات الحية. وهذه إحدى قصص النمل مع النبي سليمان عليه السلام: ذكروا أن سليمان كان جالساً على شاطئ بحر, فبصر بنملة تحمل حبة قمح، تذهب بها نحو البحر, فجعل سليمان ينظر إليها حتى بلغت الماء فإذا بضفدعة قد أخرجت رأسها من الماء ففتحت فاها, فدخلت النملة وغاصت الضفدعة في البحر ساعة طويلة، وسليمان يتفكر في ذلك متعجباً. ثم إنها خرجت من الماء وفتحت فاها فخرجت النملة ولم يكن معها الحبة. فدعاها سليمان عليه السلام وسألها عن شأنها وأين كانت ؟ فقالت: يا نبي الله إن في قعر البحر الذي تراه صخرة مجوفة وفي جوفها دودة عمياء وقد خلقها الله تعالى هنالك, فلا تقدر أن تخرج منها لطلب معاشها, وقد وكلني الله برزقها، فأنا أحمل رزقها، وسخر الله تعالى هذه الضفدعة لتحملني فلا يضرني الماء في فيها, وتضع فاها على ثقب الصخرة وأدخلها, ثم إذا أوصلت رزقها إليها خرجت من ثقب الصخرة إلى فيها فتخرجني من البحر. فقال سليمان عليه السلام : وهل سمعت لها من تسبيحة ؟ قالت: نعم. إنها تقول: يا من لا تنساني في جوف هذه الصخرة تحت هذه اللجة، برزقك، لا تنس عبادك المؤمنين برحتمك. الإجابــة : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن هذه القصة كثيرة الانتشار في المواقع الألكترونية، ولكنا لم نعثر على ما يفيد ثبوتها وصحتها، ولم نعثر عليها في شيء من كتب السنة ولا في كتب أهل العلم المعتبرة. والله أعلم. إسلام ويب هذه القصة لا تثبت الثلاثاء 21 جمادي الآخر 1430 15-6-2009 رقم الفتوى: 123673 التصنيف: أحاديث ضعيفة وموضوعة تعليقي : ربما كانت من الاسرائليات والتي لا يعرف مدى صحتها . يعطيك العافيه اختي |
|
|
|
جـــــــــزاك الله خــــــيرا"
|
|
|
الكلمات الدليلية |
...., $$$$, لاتضيعين, الدخول, الرزاق, سبحــــــــــــــــــــــــــــان, فرصة |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
لم تتم مشاهدة الموضوع |
أدوات / ملاحظات | |||
|
|