|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
يقول الشيخ المغامسي حفظة الله أن من أعظم العطايا , وأجزل الهبات أن يمن الله عليك بمحبة الناس لك ولا سبيل بذلك إلا بالأيمان والعمل الصالح |
|
|
قال الحسن : أكثروا من الأستغفار في بيوتكم ، و على موائدكم ، و في طرقكم ،
و أسواقكم ، ومجالسكم ، وأينما كنتم فإنكم ما تدرون متى تنزل المغفرة |
|
|
قال بشر بن الحارث:
"قيل لسفيان: أيكون الرجل زاهداً ويكون له مال؟ قال: نعم إذا ابتلي صبر وإذا أعطي شكر |
|
|
وقفه مع الاذكيآء لابن الجوزي .,’
لأذكياء .. من هم .. هل هم العقلاء أم من يسعفهم الذكاء التصرف فى المواقف المفاجئة هنا مع ابن الجوزي .. أبحر بنا مع الأذكياء ومع الذكاء فهنا أوضح لنا فضل العقل .. فقال ابن الجوزي :: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تعجبوا بإسلام امرئ حتى تعرفوا عقدة عقله. عن أبي هريرة قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول أول شيء خلقه الله القلم ثم خلق النور وهي الدواة ثم قال هل أكتب قال وما أكتب قال اكتب ما يكون وما هو كائن إلى يوم القيامة ثم خلق العقل وقال وعزتي لأكملنك فيمن أحببت ولأنقصنك ممن أبغضت. عن ابن عباس قال لما خلق الله العقل قال له أدبر فأدبر ثم قال له أقبل فأقبل قال وعزتي ما خلقت خلقاً قط أحسن منك فبك أعطي وبك آخذ وبك أعاقب. قال إني وجدت فيما انزل الله على أنبيائه أن الشيطان لم يكابد شيئاً أشد عليه من مؤمن عاقل وأنه يكابد مائة جاهل فيستجرهم حتى يركب رقابهم فينقادون له حيث شاء ويكابد المؤمن العاقل فيتصعب عليه حتى لا ينال منه شيئاً من حاجته وقال وهب لإزالة الجبل صخرة صخرة وحجراً حجراً أيسر على الشيطان من مكايدة المؤمن العاقل لأنه إذا كان مؤمناً عاقلاً ذا بصيرة فهو أثقل على الشيطان من الجبال وأصعب من الحديد وأنه ليزاوله بكل حيلة فإذا لم يقدر أن يستنزله قال يا ويله ماله ولهذا لا طاقة له بهذا ويرفضه ويتحول إلى الجاهل فيستأتسره ويتمكن من قياده حتى يسلمه إلى الفضائح التي يتعجلها في عاجل الدنيا كالجلد والرجم والحلق وتسخيم الوجوه والقطع والصلب وإن الرجلين ليستويان في أعمال البر ويكون بينهما كما بين المشرق والمغرب أو أبعد إذا كان أحدهما أعقل من الآخر. وعن لقمان عليه السلام قال لابنه يا بني اعقل عن الله عز وجل فإن أعقل الناس عن الله عز وجل أحسنهم عملاً وإن الشيطان ليفر من العاقل وما يستطيع أن يكابده يا بني ما عبد الله بشيء أفضل من العقل. قال سمعت معاوية بن قرة يقول إن القوم ليحجون ويعتمرون ويجاهدون ويصلون ويصومون وما يعطون يوم القيامة إلا على قدر عقولهم.، .,’ |
|
.
لن يبقى كُل شَيء على حآلِه .. حتى "( الشَمسْ ) سَـ تكسِر الرُوتين يَوماً مآ .. |
|
"لا يعمر القلب شيء أعظم من ذكر الله،
من استأنس بالله استوحش من خلقه، واللبيب العاقل من يجعل له خلوات يذكر ربه تبارك وتعالى فيها، سواء أكان في ملأ من الناس أم كان في خلوة لوحده؛ فإن ذكر الله حياة الضمائر وأنس السرائر وأقوى الذخائر" - الشيخ صالح المغامسي حفظه الله |
|
رجعت بعد ما طولت الغياب ...
|
|
أبو الدرداء رضي الله عنه يقول فيما أخرجه البيهقي وغيره بسند جيد: "إنما أخشى من ربي يوم القيامة أن يدعوَني على رؤوس الخلائق فيقولَ لي: يا عويمر. فأقول: لبيك ربي فيقول: ما عملت فيما علمت" وقد قال رضي الله عنه: لن تكون بالعلم عالماً حتى تكون به عاملاً.
يارب ترزقنا العمل الصالح الذي يرضيك عنا |
|
رجعت بعد ما طولت الغياب ...
|
|
من مواعظ الإمام سفيان الثوري
- احذر سخط الله في ثلاث: 1- احذر أن تقصر فيما أمرك 2- احذر أن يراك وأنت لا ترضى بما قسم لك 3- أن تطلب شيئاً من الدنيا فلا تجده أن تسخط على ربك وقال في الدنيا إنما مثلُ الدنيا مثلُ رغيفٍ عليه عسلٌ مرَّ به ذبابٌ،فقطع جناحيه،وإذا مر برغيف يابس مرَّ به سليماً وقال في الذنوب لأن تلقى الله بسبعين ذنباً فيما بينك وبينه أهون عليك من أن تلقاه بذنب واحد فيما بينك وبين العباد |
|
|
قال رجل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: دلني على عمل يدخلني الجنة؟ فقال:"لا تغضب ولك الجنة" [رواه الطبراني] |
|
|
عن صفية بنت شيبة أن عائشة رضي الله عنها كانت تقول :
لما نزلت هذه الآية ( وليضربن بخمرهن على جيوبهن ) أخذن أُزُرَهن (نوع من الثياب) فشققنها من قبل الحواشي فاختمرن بها . رواه البخاري ( 4481 ) ، وأبو داود ( 4102 ) بلفظ : " يرحم الله نساء المهاجرات الأول لما أنزل الله { وليضربن بخمرهن على جيوبهن } شققن أكثف مروطهن (نوع من الثياب) فاختمرن بها " . أي غطين وجوههن . قال الشيخ محمد الأمين الشنقيطي - رحمه الله تعالى - : وهذا الحديث صريح في النساء الصحابيات المذكورات فيه ، فهمن أن معنى قوله تعالى : { وليضربن بخمرهن على جيوبهن } يقتضي ستر وجوههن ، وأنهن شققن أزرهن فاختمرن أي : سترن وجوههن بها امتثالا لأمر الله في قوله تعالي : { وليضربن بخمرهن على جيوبهن } المقتضي ستر الوجه ، وبهذا يتحقق المنصف : أن احتجاب المرأة عن الرجال وسترها وجهها عنهم ثابت في السنة الصحيحة المفسرة لكتاب الله تعالى ، وقد أثنت عائشة رضى الله عنها على تلك النساء بمسارعتهن لامتثال أوامر الله في كتابه ، ومعلوم أنهن ما فهمن ستر الوجوه من قوله { وليضربن بخمرهن على جيوبهن } إلا من النبي صلى الله عليه وسلم لأنه موجود وهن يسألنه عن كل ما أشكل عليهن في دينهن ، والله جل وعلا يقول : ( وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ) فلا يمكن أن يفسرنَها من تلقاء أنفسهن . وقال ابن حجر في " فتح الباري " : ولابن أبي حاتم من طريق عبد الله بن عثمان بن خيثم عن صفية ما يوضح ذلك ولفظه : " ذكرنا عند عائشة نساء قريش وفضلهن فقالت : " إن نساء قريش لفضلاء ، ولكنى والله ما رأيت أفضل من نساء الأنصار : أشد تصديقا بكتاب الله ولا إيمانا بالتنزيل ، لقد أنزلت سورة النور { وليضربن بخمرهن على جيوبهن } فانقلب رجالهن إليهن يتلون عليهن ما أنزل فيها ، ما منهن امرأة إلا قامت إلى مرطها فأصبحن يصلين معتجرات كأن على رؤوسهن الغربان " كما جاء موضحاً في رواية البخاري المذكورة آنفاً ، فترى عائشة رضى الله عنها مع علمها وفهمها وتقواها ، أثنت عليهن هذا الثناء العظيم ، وصرحت بأنها ما رأت أشد منهن تصديقا بكتاب الله ولا إيمانا بالتنزيل ، وهو دليل واضح على أنهن فهمن لزوم ستر الوجوه من قوله تعالى : { وليضربن بخمرهن على جيوبهن } من تصديقهن بكتاب الله وإيمانهن بتنزيله ، وهو صريح في أن احتجاب النساء عن الرجال وسترهن وجوههن تصديق بكتاب الله وإيمان بتنزيله كما ترى ، فالعجب كل العجب ممن يدعي من المنتسبين للعلم أنه لم يرد في الكتاب ولا السنة ما يدل على ستر المرأة وجهها عن الأجانب ، مع أن الصحابيات فعلن ذلك ممتثلات أمر الله في كتابه إيمانا بتنزيله ، ومعنى هذا ثابت في الصحيح كما تقدم عن البخاري ، وهذا من أعظم الأدلة وأصرحها في لزوم الحجاب لجميع نساء المسلمين كما ترى " . " أضواء البيان ( 6 / 594 – 595 ) . . الطائرالحزين (طاطا) . |
|
جازان الفُّل مشْتى الكُّل |
|
قال ابن الجوزي رحمه الله : كم أفسدت الغيبه من أعمال الصالحين ! * |
|
|
قال الشافعي: استعينوا على الكلام بالصمت، وعلى الاستنباط بالفكر. |
|
|
الثبات في وقت الفتن مع كثرتها وتتابعها وكثرة الواقعين فيها، يرقى بصاحبه في الدرجات العلى، ويلحقه ثباته بصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأجر، وفي الحديث الصحيح: ” إن من ورائكم زمان صبر، للمتمسك فيه أجر خمسين شهيدا منكم ”
د. نوال العيد |
|
رجعت بعد ما طولت الغياب ...
|
|
قال ابن القيم رحمه الله مجالسة الصالحين تحولك من ستة إلى ستة: 1 - (من الشك إلى اليقين) 2 - (ومن الرياء إلى الإخلاص) 3 - (ومن الغفلة إلى الذكر) 4 - (ومن الرغبة في الدنيا إلى الرغبة في الآخرة) 5 - (ومن الكبر إلى التواضع) 6 - (ومن سوء النية إلى النصيحة) |
|
|
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: "قَالَ إِبْلِيسُ: أَيْ رَبِّ لَا أَزَالُ أُغْوِي بَنِي آدَمَ مَا دَامَتْ أَرْوَاحُهُمْ فِي أَجْسَادِهِمْ" قَالَ: "فَقَالَ الرَّبُّ عَزَّ وَجَلَّ: لَا أَزَالُ أَغْفِرُ لَهُمْ مَا اسْتَغْفَرُونِي" أخرجه أحمد وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" |
|
|
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه
** قال : لا تغرَّنَّكم طنطنة الرجل بالليل (يعني صلاته)؛ فإنَّ الرجل -كل الرجل- مَنْ أَدَّى الأمانة إلى مَن ائتمنه، ومن سَلِمَ المسلمون من لسانه ويده., |
|
.
لن يبقى كُل شَيء على حآلِه .. حتى "( الشَمسْ ) سَـ تكسِر الرُوتين يَوماً مآ .. |
الكلمات الدليلية |
..!!!, لايشقى, أبداً, الذاكرين, القول, جليسهم, روضـــة |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
مراقى, بوح الأماني, ياسمينووو, loay_asus, morsey |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
أدوات / ملاحظات | |||
|
|