|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
إضافات المسن .. ماأقبلها حتى أتأكد من يكونون .. وبالصدفه قبلت دعوة .. وأنا ماأعرفها .. وهذي محادثتي معها .. ( لون خطها أزرق ) * .. / بداية والله حسبتها " أطياف " .. مدري وش سبب أحساسي .. بس من كلامي معها صارت ماتعرفني ولا أعرفها .. والحلو في هذي المحادثة " سوالفنا " .. وقصة السينابون .. كانت حالتي بالخارج وكاتبة أصلح سينابون .. |
|
|
> لا أحب الهدوء .. لأن نفســي تهددني بالحنين له .. |
|
|
عطشى أنا .. فـ أروي ياإلهي .. مايحتاجه قلبي .. |
|
|
|
|
|
هل تسمع ندآئه ! أو أنني لوحدي آسمعه ؟ وآسمع بكآئه آلذي جعلني آبكي معه بصوت مكتموم لحد كتم « آلآنفآس » ..~ ألم يعلن قلبك ( ترك آلقسوة وآلهجر ) ! ويأتي لسمآع ندآء ذلك آلقلب آلصغير آلمحتجز خلف أسوآر أضلعي ..~ " وحيدآ ............ بآكيآ ................... مهمومآ ............................ حزينآ " ألم تحتآج إلى قربي ! لحنآني لعطفي لضحكي .. فآأنآ مآزلت آحتآجك .. ولست آحتآج " قلبك " فقط .. بل آحتآجك " كٌـلك " .. |
|
|
|
|
|
أوقات أريد أن أكتب أي شيء .. لكن .. جمود مشاعري لاتساعدني .. لايعني أن مشاعري متجمده بسبب حزن .. أو عدم مبالاة .. بل قد تكون جمودها عن الكتابة .. سعادة لاتوصف بحروف .. / ربما يكون ذلك .. |
|
|
لهالدرجــة .. فقدنـا الأسلوب الدعوي ..! عدت مرات قريت هذا الكلام .. وأتضايق .. رسالة .. جمعت محشش .. مع ذكر .. وجمعت سكران .. مع ذكر .. لهالدرجــة ذكر الله .. والرسائل الدعوية .. تطلب من البعض الكتابة بـهذا الأسلوب .. ليكون وسيلة لقرأت الرسائل الدعــوية .. ! بشكل أكبــــر .. جزاء الله خير من حرص على نشر ذكر الله .. لكن .. لنتبه يمكن أوقات نكسب أثم أو ذنب من نشرنا لذكر أو حديث أو دعاء .. بسبب طريقة أسلوبنا الدعوي .. أو المبالغة وسوء الأدب مع الله في بعض الأدعية .. أو نشر حديث ويكون فضله خاطىء .. أو حديث ضعيف ومكذوب .. مو كل مانقرأه .. يتم نسخه ولصقه للغير .. هذا ديننــا .. ............................ ديننــا .. ديننـــا .. يمكن في يوم .. نشرت حديث ضعيف .. أو دعاء فضله خاطىء .. ويمكن مازلت .. بجهل مني .. لكن أحاول جاهدة .. أن لاأنشر إلا بعد تأكد .. وأسئل الله العون .. والثبات والقرب منه .. وأسئل الله أن يعفو عنــي .. .. |
||||
|
مقال ناعمة الهاشمي .. يكره الرجل أن يُطلب منه أتخاذ القرار العاجل وذلك وفق طبيعه تكوينه وفطرته .. ولتدرك الزوجة ذلك وأن الرجل يختلف بطبيعة تكوينه عن المرأة .. فهو يمر بمراحل عدة حتى يتخذ القرار وقد يكلفه وقت طويل بينما المرأة تصدر قراراتها بوقت قصير جدا .. ففي حاله تقديم الزوجة الطلب لزوجها يمر بالمراحل التالية : - في المرة الأولى يستفتي الرجل نفسه .. - وفي الثانية يقدم الطلب لدماغه .. - وفي الثالثة يبدأ باتخاذ القرار .. - وفي الرابعة يقرر .. وهو يمر بجميع هذه المراحل بخلاف الأنثى بسبب أن النواقل العصبية في دماغ الرجل ضعيفة بينما هي عند المرأة سميكة جداً .. لهذا تتضايق بعض الزوجات من أزواجهن لو قام بتأجيل قراره لوقت لاحق أو التزم الصمت عند تقديم الطلب ظناً منها انه يتجاهلها .. أو يتعمد مثل هذا التصرف بينما هو في الواقع يمر بمراحل فطريه مثله مثل كل الرجال من جنسه .. ونرى مثل هذا التصرف واضح ان كان الزوجين في نزهة وسأل الزوج زوجته عن العشاء الذي ترغب بتناوله فترد عليه الزوجه " بكيفك !! " .. يغضب الرجل لهذا الرد لأنه يحتاج إلى مجهود ووقت طويل قد يصل إلى يومين حتى يقرر وجبة العشاء .. لهذا هو يشعر بالضيق وأحيانًا بالغضب من هذا التصرف وقد ينتهي المشوار بالعودة للبيت بدون عشاء !! في الوقت الذي تكون نية زوجته أنها تريد أن تعطيه المجال انه يختار الأنسب لوقته وميزانيته و شهيته !! فلو رغبتي في إسعاد زوجك وإرضاءه .. اختاري له ولا تتركي له الخيار !! |
|
|
غاب عني لمدة شهور .. فـتركته يغيب إلى متى مايشاء .. فهو رجل غريب الأفعال .. أوقات تجده قريب جداً منك .. وأوقات بعيد بعيد جداً .. فحادثت نفسي وقلت .. دعيه .. فهو شخص مغرور متقلب المزاج .. متى ماأرادني سيفعل المستحيل ليجدني .. لكن شوقي .. لم ينم طويلاً .. بل أستيقظ وأخذ يبحث عن ذلك الرجل .. فـ أتصلت به .. وبدأت بعتابـه .. وبـردودي المستفزة .. لكي أخفي شوقي له .. لكن سرعان ماأمتص غضبي وعتابي .. بسواله المفاجى ..! هل أنا أتواجد في وقت " الغبار " ..؟ فـ أجبت سريعاً " بـ نعـــم " .. وأنا غاضبه .. وقال وأنتِ .. تأتين في وقت المطر .. فقلت بكل وثوق ممتزج بفرح" نــعم ".. فـ أبتسم .. وأبتسمت .. وكأن لم يحدث خلاف بيننا .. |
|
|
/ في صغري كنت دائماً أكتب أحداثي اليومية في دفترتي الخاص .. أكتب ماأشاء فيه دون خوف أو تردد .. أكتب وأجعل حروفي تبكي معي ، تبتسم ، أو تدعو .. فـ كانت حروفي صديقتي المخلصه .. لم تخونني في يوم .. ~ ... وأستمريت بالكتابة في دفتري لمدة ست سنوات .. وبعدها بدأت تقل علاقتي مع " دفتري " .. والسبب وجود " الأنترنت " .. لم تخونني حروفي ودفتري .. ! لكن أنا خنت دفتري وتمسكت بـ صداقتي مع حروفي .. / فـ أتشوق للكتابة في " دفتري " تحت ضوء هادى .. وليل ساكن .. وأكتب به ماأردت فيه وأغلقه ، وهماً كبير من قلبي رحل .. أو فرحاً كـٌبر .. وبعدها أسمي بالله وأنام .. |
|
|
................... |
|
|
لاجديد .. بعد فرح كبير .. يأتي حزن يمحو كل أبتسامه أبتسمتها .. |
|
|
بعد ستة عشر ساعة .. سيبدأ أول يوم في رمضان .. جميعنا مستعدون لهذا الشهر .. وجميعنا تهيأ نفسياً لأستقباله .. لكن هل ستبقى أرواحنا " حيه " ..؟ لتصوم أول يوم في هذا الشهر .. / فـ سبحان من بيده أرواحنا .. يقبضها في أي ساعة .. |
|
|
وماذنب قلبي .. ! حينما يستمع لشكوى أمرأة كبيرة في السن .. عاصرت الحياة أكثر مني .. وخاضت تجارب كثيرة .. إذا لم يكن بأيديهم حل لهمهم .. ولا بيدي ولابيد أي مخلوق .. فما ذنبي ؟ وأنا فتاة في العشرين أستمع لشكاوي .. تجعل عمري يقفز إلى سن الأربعين .. ! / فرج الله همك .. وهم كل مهموم .. |
|
الكلمات الدليلية |
نفسي هي أنا لاأختلاف بيننا |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
أدوات / ملاحظات | |||
|
|