|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
يارب بشرني بما أنتظره .. و أجعله خيراً لي ورضا .. وفرحة لي ولأحبابي .. |
|
|
عن عمرو بن عبسة رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: « أقرب ما يكون الرب من العبد في جوف الليل الأخير فإن استطعت أن تكون ممن يذكر الله في تلك الساعة فكن » . رواه الترمذي بسند صحيح .. |
|
|
||
|
جبر الله قلبك .. |
|
|
" اللهم ماأصبح بي من نعمة أو بأحداً من خلقك ، فمنك وحدك لاشريك لك " |
|
|
عمي عندما تزوجت وفرحت بحياتك الجديدة .. تركت من خلفك فتاة " تحبــك " .. نعم تحبك ..! كانت قبل زواجك .. تخدمك وتساعدك وتلبي جميع أحتياجاتك .. كانت ترتب غرفتك الخاصه وتلم الكتب المتناثرة والأوراق .. وتقوم برمي ماينبغي أن يرمى .. وتجمع الكأسات التي ينتصف بها الشاهي البارد .. الذي قد يكون له يومان وهو في مكانه .. وترتيبي لغرفتك لم تكن فقط في كبري .. بل أتذكر عندما كنت في المرحلة الأبتدائية .. أدخل على غرفتك الصغيرة .. وأرتب أشرطتك الكثيرة .. وأرتبها بترتيب مميز .. كنت أبــُدع في ترتيبها .. كنت أتعب وأوقاتاً أتضايق من ترتيب منزلك .. فـ كنت مهمل جداً .. ودرجة النسيان عندك كبيرة .. وكانت عندك كيساً من الزبيب .. تأكل منه .. لكي لاتنسى .. وكنت أسبوعياً .. أرتب منزلك .. لدرجة أن أحساسي يخبرني أن في هذا اليوم سوف تتصل بي وتقول .. فلانه .. رتبي منزلي .. وتتصل بي ..؟ وتسئل عن حالي وكيف هي أوضاعي .. وهل أنا محتاجه لشيء .. لم تقصر علي .. بل كنت لاأتمنى شيئاً .. لأنك تلبي لي كل ماآتمنى .. فكنت أسمع لك عندما تتحدث .. رغم أني أفرق عنك 13 سنة .. فكنت كبيراً .. وكنت صغيرة .. لكن كنت أفهمك وأكتم سرك .. وكنت أيضاً رغم صغر سني .. تطلب مني أن أذهب لرؤيت من ستكون زوجتك مستقبلاً .. فكنت أراها وأخبرك بما رأيت .. وعندما تمت خطيبتك من زوجتك .. فكنا نتحدث عن كيف ستحادثها .. وعندما أخبرتك بطريقة .. أبتسمت .. كأني صديقتك .. وأنا في الأصل ابنت أخيك .. كان في يوم زواجك .. أسمع صوتك يزور كل بيت .. فصليت بهم صلاة الفجر .. وأنا أستمع لك .. بكيت .. بكاء أستغراب .. قد لم أكن أستوعب فكرة زواجك .. تزوجت وتلاششششى جميع ماكنت افعله لك .. لكنك بقيت تتصل بي ماين فترة طويلة ، وفترة أطول .. وتسئلني مثلما تسئلني سابقاً .. فقدت ماأفعله لك ( 6 سنوات ) .. لكن اليوم رجع كل ماكنت افعله لك .. فكنت وأنا أجمع صحون العشاء .. وكأني صاحبه هذا البيت .. وكأن لم يكن لهذا المنزل زوجة لكي أحترم منزلها .. صحيح أنني لم أتجاوز حدودي .. لكن كنت مرتاحه .. أتجهت لمكان .. كنت أذكره كلما أتيت لمنزلك .. أنفض الغبار عنه .. ويتعبني لأنه يكون كثيراً .. فوصلت لكني ذهبت عنه .. سريعاً .. مع أثر كبير في قلبي .. / كنت في يوم صديقي .. ياأخ أبي .. |
|
|
ولدت أجسادنا في بيئة صحرواية .. جافه عطشاء .. [ وقلوبنا ] ولدت بأحلامها ورقتها في أراضي هديرها لايتوقف .. وسحب تلامس كفوفنا .. |
|
|
بتجي ساره ( ياساره ) .. بتجي وبيتجدد معها الألم والذكريات والحزن .. فـ ليش جيتي ياسميت ساره ..؟ |
|
|
مشكلة لاعاملت الناس بمثل ماتحب أنت .. الطبايع تختلف .. ناس تبيك تهتم فيهم .. وناس تبيك تكون وسط في أهتمامك .. وناس تتمنى فرقاك .. |
|
|
فيه صفه كنت أحب الناس يقولون أنها فيك .. وهي " الغرور والتكبر " .. لأني أعرف نفسي لاني متكبره ولاشيء .. بس كذا أنبسط لاقالوا شيء ماهو فيني .. بس يوم شفت أنهم مصخوها كل ماشافوني قالوا كأنك متكبره .. صرت أتضايق .. وخلصت من الكبر والغرور .. جاني الحزن .. مافيه أحد خالي من الحزن كل العالم يجيها شيء تكسر قلوبهم كسر .. بس مع الأيام ننسى ونسلى .. بس لاحظت الكل يظن أني شخصية حزينه .. وأنا والله ماني حزينه لدرجة أني أتصف بهذا الشيء .. حتى من كثر مايقولون أني حزينه حسيت أني انسانه وحيده .. ماتبتسم .. عايشه في ظلام وكوكب لحالها .. أنا أتوقع الكل يتوقع أني حزينه بسبب " كتابتي اللي أكتبها هنا أو في تويتر .. أو في البي بي لا من بي سي ولا بروسنال " والجد الجد لو فيني ( حزن حقيقي ) ماجيت أكتب .. لأن ماأحب لاحزنت أوضح للعالم .. أما إذا صار تقلب مزاج .. أو أمي مستنزله علي .. أو أبوي مهزئني .. يمكن اخربط في البروسنال أشياء خفيفه .. أو أكتفي بدعاء .. وبعد ترا مو كل ماحطيت دعاء أن فيني شيء .. بس عبد ويرتجي ربه .. مافيها شيء .. لكن في الأساس .. أكثر شيء أقدر أعبر فيه هو الحزن .. ماتجي كلماتي إلا معه .. وهو القريب من النفس .. والفرح له نصيب .. بس يمكن ماوصل لمستوى كتابتي في الحزن .. أو يمكن لأن الحزن يعجبهم مايقرون إلا هو .. والله كل ماجيت برسل شيء قلت بيقولون حزينه هذي .. حتى لاضحكت .. أقول لاأنا أعرف أضحك .. |
|
|
كلما [ تواضعت ] كلما وجدت نفسك في القمة .. |
|
|
تحدثني قريبتي عن موقف أبكاها فرحـًا .. تقول أنني كنت شاردة الذهن .. وفجأة وجدت نفسي .. " أستغفر الله ".. أنحنيت رأسي لأرى يدي التي شاركتني في أستغفاري .. وقمت بعدها بالبكاء فرحـًا .. * ترطيب ألسنتا على ذكر الله وتعوديها شيء لابد منه .. لأن بعد مايتم ذكر الله بأستمرار .. تجد نفسك تستغفر وتسبح دون شعور منك .. / لنعلق قلوبنا بمثل ذلك لتختم أعمالنا بخير .. |
|
|
||
|
أنتظر إشراقة الشمس .. لأتأمل ماستكتبه لي في هذا اليوم .. خيرًا بأذنك .. |
|
|
لنزيل تراكم الذنوب .. بأستماعنا لسورة الكهف .. |
|
الكلمات الدليلية |
نفسي هي أنا لاأختلاف بيننا |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
أدوات / ملاحظات | |||
|
|