" : مِن بَريقِ الوجد فى عينيك أَشعلتَ حَنِيني وَعَلَى دَربكَـ أَنّى رحُتَ أَرسَلتُ عُيونى الرُؤى حَوليَ غامت بَينَ شكٍـ ويقينِ والمُنى تُرقُصُ فِى قَلبِىَ عَلى لَحنِ شجونىِ
أستشف الوجد فى صوتك آهات دفينة يتوارى بين أنفاسك كى لاأستبينَه لستُ أدرى أهو الحبُ التى خفت شجونه أم تخوفت من اللومِ فآثرتَ السّكِينه..