[مساعد]

لا صار ما ودك , تلامس حضوري !
وتضمني عن صالي الهم و الويل

ببقى على وضعي الملم شعوري
عليّ اصالح ( آهتي ) تالي الليل

[مساعد]

:


وش الجديد اللي تبيني اقوله!!
من يوم يومي و الحنايا مقرك

,

اكشف على صدري وقرر ميوله
لا تنتظرني ابدع اللي يسرك



..

[مساعد]

:



بدري!
توك الحين تدري!

ان الزمن ماهو على خبرك و خبري


..

[مساعد]

:

حتى خيالك ..!

عن جميع الناس مغنيني ،❤


..

[مساعد]

:


خلص دوام اليوم بسلام و بعد العصر اذا الله عطاني وياكم عمر بمشي لديرة
والله يوفق الجميع ,,

..

[مساعد]

:

مدري سمعت الصوت و الا تهيّا !!
حسك يرافقني على مر الاوقات ،،

تعال خذني ب الغلا ل الثريّا
يكفي نعيش الهم لعيون مافات ,,



..

[مساعد]

:

الحياة , كـ البستان يملئها ما لذ و طاب .. يزداد عطاءها ب العناية و الاهتمام , وينعدم جمالها ب الشح و الأهمال



..

[مساعد]

:


صباح الخير , تبقى من شفاهك غير , لها في واقعي تأثير ,,

( صباح الخير )

..

[مساعد]

:

يا حرف ترجم بحتظاري وصايه=لا صرت فاني والزمن يرفض الدين
اخشى تموت و تنطفي كل غايه=و الصمت يمسح في حظوري عناوين
قله نهاية قصته لي بدايه=و القلب عايشها على الزين و الشين
اقرا حروفه و ابتهج بالقرايه=و استمتع ابمعناه برقى الموازين
لاشفت نقشه تنتشيبي مرايه=تفضح ملامح لهفة الشوق بالعين
قله بناله وسط روحي بنايه=تحيطها بزكى الأماني بساتين
لولا الحكي فينا و كثر الوشايه=و اسلوب ناس تنتظرها من اسنين
لـ اقول احبه رغم قل الدرايه=و احساسه المخفي و حظر المحبين

..

[مساعد]

:



قد نحتاج الى منصات أخرى نرسم من خلالها خارطة جديدة لواقع لا نفهمه !



..

[مساعد]

:




يا ضيقة الصدر بالله كفي !
شدي رحالك بالفيافي الوسيعة






..

[مساعد]

:

ياهوه يكفي من ظروفك حلطمه =كلٍ من ظروفه حزين و يعاني
ما جابه الله يا رفيقي سلمّه =واضحك لهالدنيا يجود الزماني

..

[مساعد]

:


اسقني من صباحك غلا و اسقيك كلي

❤


..

[مساعد]

:

قمة الأحباط ان تعمل من أجل حياة أجمل , حياة تجد من خلالها من ينصف الحق فلا تجده ولا تجد من يقول لمن أحسن ( أحسنت ) و لا لمن اخطأ ( اخطئت ) , ولا من يعاقب المقصر و لا يكافيء المنجز .
قمة الأحباط ان تؤدي عملك بالشكل المطلوب بل تؤدي ما هو أكبر من المطلوب وتكون النتيجة ( لا شيء ) ولا تعلم لماذا هذا الا شي !
نعم هذا ما اعيشه الآن , وهذا ما صنعته الصدمة ف انا رجل محبط اوهمني وطني بأن العطاء يقابله عطاء ! و اوهمني بأن الوفاء يقابله وفاء ! ولم يخبرني بأن الحقيقة تقول لا تحلم ب العطاء و لا ب الوفاء بل كن ك تلك الآلة الصامتة من واجبها ان تعمل ولا يحق لها ان تطلب .
فقبل هذا اليوم المشؤم كنت اعتقد ان العمل داخل اسوار الضمير يجعلك تعايش الأمان خصوصاً عندما يتعلق الأمر ب المستقبل الوظيفي ولم أعلم ان هناك حسابات أخرى ومحسوبات يجب ان تعملها لتصل الى ما تتمناه .
اسابق العصافير الى اليقضة واحمل طموحي منطلقاً نحو ذلك الأمل , لأكون اول من يقول صباح الخير لأخشاب مكتبي الجميل و أول من يلقي التحيّه لأكواب القهوة المنعشة لأنعم ب استقبال كل من تطأ اقدامه مساحات السراميك في أرضية ذلك المكان الحبيب .
واتبعها بتأدية كل ماهو مطلوب لأني على يقين ان نجاح المكان لا يأتي الا بسواعد أهل المكان , وبعد ترقب وتأمل وشغف للقادم تكون الإجابة ( عفواً لم تتم ترقيتك ) !!
وعندما تبحث عن الأسباب تكون الإجابة ان هناك من هو أحق منك ! نعم هناك من هو أحق منك ف لماذا العجب ! هناك من ينام الى العاشرة ويأتي الى العمل وهو يتثاقل خطواته اليس هو الأحق منك ؟ هناك من حمل بين فكيّه لسان سليط يسوط به كل من يصنع عقبات في طريقة اليس هو الأحق منك ؟ هناك من تربطة قرابة و يربطة نسب و صداقة مع من هو صانع للقرار اليس هو الأحق منك ؟ هناك من يقدّم الخدمات الجليّه خارج إطار مساحات العمل اتجاههم بكل تفاني و أخلاص اليس هو أحق منك ؟
نعم الآن تيقنت انه هو الأحق و الآن تيقنت انني لا استحق الترقية فمن الغباء ان تعمل بضمير ومن الحماقة ان تعمل ب أخلاص ومن السذاجة ان تسابق العصافير قبل ان تستيقظ
ف هل تعفوا عن حماقاتي يا وطني ! و أعدك ان أقتل الضمير و أغتال الوفاء و أعدم العطاء و أكون كسائر ابناءك المتثاقلين ولا أحلم بما لا يحق لي مرة اخرى !!!

..

[مساعد]

:


ورى ذاك الجدار اسرار ،
واحلام..

وعيون من حرقة الاعذار،
تشكي!

و آمال تستلطف الاشعار ،
تبغى تصير احرار
و ما دونها اسرار


و جدار


..