[إحتواء]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ^^ صبـآح ، مسـآء مُعطر بِ سجدة بُثت فيهآ أمآني لِ رب السموآت ، رآجيه منه أن يقول لهآ كوني هُنـآ ، بأسم الله .. آفتتح مُتنفسي لِ أدون فيه كُل مآ يفرح ، وسَ أحآول الأبتعآد عن كُل حُزن " ولكن ، أذآ دآهمني الحزن ، فَ عُذراً " لآ أود أبداً ‘ أن آمحوآ بسمه بِ خآطره حزينه آضعهآ فَ تُذكر ذو حزن بِ حزنه يوم الأحد 1433/4/18 هَ 10:12 م مشآعلْ - Meshoo -

[إحتواء]

لمآذآ ندمن التفكير , والله ولي التَدبير ! لمآذآ نقلق مِن المجهول وكل شيء عندَ اللهِ معلوم فـ إطمئنوآ ♥

[إحتواء]

كِبآر السَن الأحَوجْ للمُجآلسة وَ الإهَتمآمْ () ‘ فَأحبآبهُم يحَضنُونَ التُرآبّ , وَ السَنينْ أكَلت عُمرهمْ ! وَ يتَرقبُونَ المَوت [ كَـوجبة قآدمِة ] آنِسوآ وحَشتهمْ , فَ يوماً مَآ سَتكُونونْ هُم ! * المسامحة: هي وعد وَ ليست مشاعر ♥ ! فَ حينما تسامح ؛ فأنت تعد الاخرين بأن , لا تستخدم سيئات ماضيهم ضدهم في يوم ما :") ! + و مسآئكم بعيد عن اليأس () ‘ يحتظن الأمل -

[إحتواء]

* ازرع لكَ في كلّ قلبٍ ‘ تمرّ بهِ زهرَة لا تذبُل ‘ إنما عمركَ أيامْ و ترحل .. =) ! " مَنْ أَكْثَرَ عِبَادَةْ السِّرْ ؛ أَصْلَحَ اللهُ قَلْبَهُ ، شَاءَ أَمْ أَبَىْ " ! -

[إحتواء]

- اْفتخِريْ بِ طيبتكِ فَ هيَ ليسَت ضُعفاً بَل قُوةٌ حتّى المَمَآت ،، وَمهمآ لـآقَيتِ مِن غدرٍ فَ لـآ تُقابلي الـإسآءةَ بِ الـإسآءةِ ! بَلْ قآبليهآ بِ الـإحْسآنِ ولكِ مزيدٌ مِنَ الحَسَنآتِ . . . . . . . . . . . . { مِن الغَفورِ الرّحيمِ كًل الأصِوآت قدْ تُصنفِ ضِجيُجاً .. ! إلآ أصِوآتْ / آلقارئُينْ للقرآنَ ، كلمِآ أرتفعِت أصَوآتهِم ازددتَ خُشُوعاً !

[إحتواء]

- خاصم رجل زوجته فغضبت وكتمت وجعلت تضع ملآبسها في الحقيبة ، عازمة على الذهاب إلى بيت أهلها ، وَ أحس زوجها بالأمر ، () فبادر بكلمة جميلة ؛ وأبتسامة لطيفة , ثم سألها : ماذا تفعلين ؟ فقالت : أُدخل ملآبس الصيف وَ أُخرج ملآبس الشتاء ،، () - رقيقات هنّ ( ترضيهن الكَلمة وتكَفيهن الأبتسامة ) ♥ مُؤسِف جداً !!! حِينمآ يُخطئ الإمآم فلآ يَجد مَن يردّ عليهَ =""( ! وحين يبدأ المُغنيّ أغنيته فيُكمِلهآ الكُل : / !

[إحتواء]

- * سنجدُ رغيفَ السعادَة فِي جيب الأيام ما علينا سِوى أن نقضمَ بعضاً مِن الصبر حتى لا نجوع ونحنُ بإنتظاره ! حِين تَستعدُ للنَوم ()‘ أغَمض جَفنِيك وَ تَخلى عَن كُل أحَقآدِك ! , أهَمسْ بأنكْ : [ قَد عَفوتُ عَمنّ أخَطأ فيّ حَقك ] =) وَ نِم مُبتسماً , مُرتآحْ البَآلْ "" ؛ + لآ تنسَوْآ يَ أحبّه ‘ ركَعِةَ فيْ جوفَ الليلْ ()‘ تدفعْ هماً وتجّلبْ فِرحاً =") وتُكتبّونْ عند الرحمنّ منَّ " قوآمِينَ الليَلْ " سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم .. -

[إحتواء]

يظن الناس أن " الصبر " لا بد أن تبتلى بِ [ مرض أو سجن ] حتى يسمى صبراً ، هذا الصبر أهون أنواع الصبر ! لأن الإنسان يشعر أنه ليس بيده حل فيصبر اضطراراً ! إنما الصبر الحقيقي : هو الشيء الذي تستطيع أن تفعله ثم لا تفعله ! = ) * صالح المغامسي . . لِمًاذَا سَعَادَتُنا تَقْتَصِرّ عًلَى المَاضِيْ فقَط ؟! لِمَـاذا لانَسْعَد إلا إذَا اسْتَرْجَعْنَا ذِكْرى المَاضيْ فـَ لْنَسعدْ بِحاضٍرنا, ونَعِِيـشْ مواقِفُه وأحْداثُهْ ( الجَمِيلَة والأَلِيمَة ) لَحْظَةً بِ لَحْظَه فـَ سَتَمضِيْ السِنيـْيْن وَ يُصْبِحُ حَاضِرُنا مَاضيْ نَذْكُرُهُ فَـ / نَـبـتَـسِمْ اللهم صلِّ وسلم على نبينآ مُحمد اللهم صلِّ وسلم على نبينآ مُحمد اللهم صلِّ وسلم على نبينآ مُحمد -

[إحتواء]

لو كآنْ بِيديْ يـآ رفيِقةً الرَوحْ لآ فتَشَتْ قلبّكِ .. وَوَبختَ ذآلكَ الضَيقْ =( الذّيْ أخَتبِىْ خلفَ أضلَعْكِ وَ جعلَتهُ يأتيِكِ خَجلاً مُعتَذراً يتَمتْمٌ بِ { إِنَّ مَعَ ٱلْعُسْرِ يُسْرًۭا } * مشـآعلْ . . . نُحبهم بصدق ، حتى تُصبح أرواحُنَا شبيهة أرواحِهمْ ()‘ نتمسكُ بِهمْ حدْ الفرحْ يخطئون ولا نلبثْ حتى نجعلْ من أخطائِهمْ عذراً .. " نتعَاهدْ ، و نتفقْ ، بأن نبقى معاً للأبد ثم يرحلونْ ، ويتركون أرواحُنَا تتعبْ رُغمْ أنهم يعلمونْ أننا نرفضُ العيش دونِهمْ يآ صديقة ,, الحَنينْ موجعْ ، و الأنتظَارْ الذي لا يُجديْ يُهرم القَلب =( ! وأرواحُنا المُتعَبةْ ، لا يجعلُهَا تلتئم سوا سجدةْ ندعوا بِهَا ، بصحبْ الجنةْ بإذن الله () ‘ * طُهر الجِنان . . . فيً دُآخٍليً "ضَجَة " مٍدُيًنٍة ، وٍٍ َفٍيً دُآخٍليً لـ / آلصِمٍتِ أسِبُآبُ .. وٍٍ َفٍيً دُآخٍليً آلأمٍآنٍيً رٍهُيًنٍة ، عُسِىٍآ اللهُ يًحِقِقِهُآ وٍيًجَعُل .. [ دُعُآيً مٍسِتِجَآبُ ]

[إحتواء]

آشعر ب الغربة كثيرآ .. بين آقربآئي و صديقآتي ؛ وحتى في وسط الدرآسه .. ()‘ كآنوآ دآئمآ ينظرون الي نظرة غربه لسآن حآلهم يقول " أنت من آي عصر ؟ " وحين آستنكر حديث آو موقفآ ! سوآ كآن غيبة آو مشهد مخل ينظرون لي ب عين السخرية وعيونهم تصرخ " متخلفه ، مطوعه ، تفشل ، مآ تعرف ولآ تفهم شي ، مسكينه الله يرفع عنهآ " ! ومآ كآن علي سوآ أن آبتسم وآرفع كتفي لآ مبآليه بهم ولسآني يتمم .. ؛ ~ طوبى للغرباء ~ ~ طوبى للغرباء ~ ~ طوبى للغرباء ~ وسأظل آفخر ب غربتي ف هي عز وشموخ لي * مشـآعل - تخيل إنك سائق : يقضي يومه تحت أشعة الشمس توقضك المراهقه لتشتري لها ” توكس و ببسي “ .. إن قلت ∙̇ ( لا ) خسرت عملك .. و إن قلت نعم خسرت راحتك ! . تخيلي إنكِ : خادمه في بيت رجل غريب و عمرك ب عمر بناته البنات يلبسون الحرير .. و أنتِ تلبسين الغربة و الذل و فوق هذا تناديك طفله ﻟ تقول ∙̇ ” طفّي اللمبه ” ‘̣ =( . ” ارحموا ﻣن في الأرض ؛ يرحمكم ﻣن في السماء ” ♡ - * اغرسُواْ بين أضلاعِكمْ مدائنَ لا تبلَى و أجنحةً سماويّة تسافرُ بكم إلى الجنّة .. ! " الجنّة " وحدها تستحق العناء لها وما سِواها ليس إلا زخرفٌ لا بُدّ زائِلْ ! + صلآة الوتر......... [ نور درب وَ جنّة قلب ] ..

[إحتواء]

عندما أرى فتاة تبرجت و بالغت في العُري .. أنظر لوهلة لوالدتها ! و أتذكر قوله تعالى : [ وَقِفُوهُمْ ۖ إِنَّهُم مَّسْـُٔولُونَ ] .. فأزيد حيآءً و حشمة من أجل ألا تُسال أمي قال لي صديق . . إذا أردت لعدو الشقآء . . فأدعو عليه بالحب فليس أشقى من حيآة محب .. ضيع عمره على الأرصفة وعند المحطآت . . وأمآم أبوآب محلآت الزهر

[إحتواء]

قد تشعر بالحزن على امر ما ، وقد تبكي بكاء [ المضطر ] . . ! وتنام والله لا ينام عن تدبير امورك ♥ تمهل ! . . ... انه يدبر لك في الغيب أمور لو علمتها لبكيت . . . . [ فرحاً ] ♡ لٱ تيأس إذٱ حرمگ ٱلله مٱ تحب ولٱ تتأذى من مرٱرة ٱلقدر ، ولٱ تحزن إذٱ ٱنجبرت على تعٱيش وضع قد يؤلمگ بل آبتسـم لٱنه قٱل بگل رحمة ♥ : ( وَعَسَىٰٓ أَن تَكْرَهُوا۟ شَيْـًۭٔا وَهُوَ خَيْرٌۭ لَّكُمْ ۖ ) .. - كآن رجل في الكوفة يُكثر آلتشكي آلى آلناس ولآ يكآد يُخفي مصآبة عن آحد , وآلناس لآ يغنون عنه من الله شيئاً رأهُ شُريحٌ آلقآضي يوماً وهو يتشكى فـ نآدآه قآل : تعآلَ يآ رجل فـ آقبل إلية ووقف معه خالياً فقآل شُريح : يآ آخي إيآك وآلشكوى إلى غير الله فإن من تشكوآ إلية لآ يخلوآ آن يكون صديقآ آو عدواً فإن كآن صديقاً حزن عليك وإن كآن عدواً تشمت بك , ثم قآل : يآ آخيَّ آنظر إلى عيني هذه - و آشآر إلى إحدى عينيه - , قآل : آنظر الى عيني هذه فـ والله ما آبصرت بهآ شخصاً ولآ طريقاً ولآ شيئاً منذ خمس عشر سنه , والله مآ آخبرت بذلك احداً إلا آنت في هذه آلسآعه , فجعل مشكآك ومحزنك إلى الله في كل نآئبة , فإنه آكرم مسؤول واقرب مدعوا , آمآ سمعت قول العبد الصالح ( إِنَّمَآ أَشْكُوا۟ بَثِّى وَحُزْنِىٓ إِلَى ٱللَّهِ ) فمضى الرجل من بين يدية ولم يسمع منه شكوى بعدها .. - [ لا عذر] لِإمرأة مسلمة أن تبرر تقصيرها و عدم استقامتها بفساد أهل بيتها ()* ، أو بيئتهآ ، وما تواجهه من ضغوط ؛ فهـذه امرأة فرعــون : بلغت الكمال لثباتها -! مع ما بلغه فرعون وملأه من إسراف وظلم عظيم فتدبر قصتها في سورة التحريم ؛ تجد تلك الحقيقة المذهلة أ.د/ ناصر العمر

[إحتواء]

عِندمآ يَمنحُكمَ الله مَطراً أمنَحوآ أنفٌسُكمّ دعِاءْ مَستِجآبْ ! وَأمنحوآ مَنْ أحَببتمْ أمَآنِيْ .. تَطرقُ السحِحآب ؛ و ليكن لـٍ مَوتآنآ نَصِيبُ و اللهم أغثّنآ .. اللهم أغثّنآ .. اللهم أغثّنآ - - مالي وُ لهذا الخَلق كنت في صلب أبيُ [ وْحِديُ ] ثم صرت في بطن أميٌ [ وْحِديُ ] ثم تقبض روحي [ وْحِديُ ] ثم ادخل قبريٌ [ وْحِديُ ] ثم يأتيني منكر ونكير ف يسألاني [ وْحِديُ ] فإنْ صرت الى خير صرت [ وْحِديُ ] ثم يوضع عمليٌ ذنوبيٌ في الميزآنْ [ وْحِديُ ] وُ ان بعثت الى النار بعثت [ وْحِديُ ] - ف‘ مالي و الناس ! لن أعمل لآجل ما يقولون ثمّ احُآسب لْوْحِديُ ! - و مسآئكمْ آمّل بإنَ تمطرَ يَ رب أسقنّآ يَ رب أسقنّآ يَ رب أسقنّآ -

[إحتواء]

_ { إذآ كُنٍتَِ تشعُر أنّك لـآ تَعيشُ جيّـداً فَ أعلَمْ أنّك لـآتُصَلي جيّــداً ! فَ هُنآك فَرقٌ : . . . . . . . . . . .بيْن منْ يُصلّي لِ يرْتآحَ بهآ ~ . . . . . . . . . . .وَ بينَ منْ يصلّي لِ يرْتآحَ مِنهآ ~ فَ أنظريْ لِ قلْبكِ } - سُئل حآتم الـأصمّ - رحمهُ الله - كيفَ تخْشعُ في صلـآتكْ ؟ قآل : بِ أنْ أقوْم فَ أكبّر لِ الصلـآة , وَ أتخيّل الكَعبةَ أمآمَ عيني , والصّرآطَ تَحتَ قَدميْ , و الجنّة عنْ يميْني و النآرَ عنْ شِمآلي , وملَك المَوْتِ وِرآئي , و أنّ رَسُولَ الله يَتأمّل صَلـآتي وَأظنّهآ آخرُ صلـآةٍ , فَ أكبّر الله بِ تعظيمٍ و أقرأ و أتدبر و أركعُ بِ خضوعٍ و أسجدُ بِ خضوعٍ و أجعلُ في صلـآتيْ الخَوفَ منَ الله وَ الرجآء فيْ رحمتهِ ثمّ أسلّم ولـآ أدرِي أقُبلتْ أم لـآ ! -

[إحتواء]

- مادمتُ أحمل في قلبي يقين ( وجودكَ ) يا الله , فإنِّي مطمئنّة إليك , وراضية بكلِّ قَدَرٍ تقدِّره عليّ ؛ فإنّ وجودك يعني أنّ القلق في حياتي لا معنى له , ومادمتَ رحيم بي , أرحم من والديّ ؛ فإنِّي على ثقةٍ تامّةٍ أنّ قضاؤكَ كلّه خير لي , إمّا في عاجِل أمري أو آجله .. _ أشتاق لرائحة الجنّه ! أشتاق لتلك النعيييم الذي لا ينفذ أحب تِلك النسائم التي تخبر القلب بأنه حقاً سعيد ~ والبسمة الحقيقية التي تظهر صافية البياض .. لا همٌ يخفيها ولا غم يا رب يا رب يا رب / هب لنا جنتكْ التي عرضها السماوات والأرض .. .................................................. ......... { أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ } _ [ رجل أعمى أنزل الله في شأنه ست عشرة آية تليت وستظل تتلى ما كر الجديدان ] .................................................. ............ ( المفسرون ) لقد كان صلى الله عليه وسلم في هذه الفترة كثير التصدي لسادات قريش ، شديد الحرص على إسلامهم ، فالتقى ذات يوم بعتبة بن ربيعة وأخيه شيبة بن ربيعة ، وعمرو بن هشام المكنى بأبي جهل ، وأمية بن خلف ، والوليد بن المغيرة ، والد سيف الله خالد رضي الله عنه ، وطفق يفاوضهم ويناجيهم ويعرض عليهم الإسلام ، وهو يطمع أن يستجيبوا له ، لأنهم إن أسلموا أسلم معهم خلق كثير ، وإن اقتنعوا بالإسلام ولم يسلموا ، فالحد الأدنى أنهم كفوا أذاهم عن ضعاف المؤمنين الذين يعذبونهم آناء الليل وأطراف النهار . وفيما هو كذلك أقبل عليه عبد الله بن أم مكتوم رضي الله عنه يستقرئه بعض آيات الكتاب الكريم ، فرأى النبي صلى الله عليه وسلم أن هذا الوقت غير مناسب ، و بإمكانه أنياتي في أي وقت يشاء غير هذا ، فاعرض عنه وعبس في وجهه ، ثم تولى نحو أولئك النفر من قريش ، وأقبل عليهم أملا في أن يسلموا ، فيكون في إسلامهم عز لدين الله ، وتأييد لدعوة رسول الله .وما إن قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثه معهم وهَم أن ينقلب إلى أهله حتى أمسك الله حتى جاءه الوحي ، ونزل عليه قوله تعالى { عَبَسَ وَتَوَلَّىٰٓ ﴿١﴾ أَن جَآءَهُ ٱلْأَعْمَىٰ ﴿٢﴾ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُۥ يَزَّكَّىٰٓ ﴿٣﴾ أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ ٱلذِّكْرَىٰٓ ﴿٤﴾ أَمَّا مَنِ ٱسْتَغْنَىٰ ﴿٥﴾ فَأَنتَ لَهُۥ تَصَدَّىٰ ﴿٦﴾ وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّىٰ ﴿٧﴾ وَأَمَّا مَن جَآءَكَ يَسْعَىٰ ﴿٨﴾ وَهُوَ يَخْشَىٰ ﴿٩﴾ فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّىٰ } ست عشرة آية نزل بها جبريل عليه السلام على قلب النبي صلى الله عليه وسلم في شأن عبد الله بن أم مكتوم رضي الله عنه ، لا تزال تُتلى وسوف تظل تتلى حتى يرث الله الأرض ومن عليها . ومنذ ذلك اليوم بقيء النبي صلى الله عليه وسلم يكرم منزل عبد الله بن أم مكتوم الذي عوتب فيه من فوق سبع سماوات ، ويدني مجلسه إذا أقبل ، ويسأل عن شأنه ويقضي حاجته . ^ آقتبـآس من موقف من الموآقف لِ الصحآبي | عبدالله بن أم مكتوم | من كتـآب .. صور من حيــآة الصحآبـة نضّر الله وجهـك يَ عبدالله -