|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
« دُعَاءٌ لِتَفْرِيجِ الْهَمِّ وَالْغَمِّ بِإِذْنِ اللهِ » رَوَاهُ الأَصْبَهَانِيُّ مِنْ حَدِيِثِ أَنَسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَلفْظُهُ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ *قَالَ : يَا عَلِيُّ أَلا أُعَلِّمُكَ دُعَاءً إِذَا أَصَابَكَ غَمٌّ أَوْ هَمٌّ تَدْعُو بِهِ رَبَّكَ فَيسْتَجَابُ لَكَ بِإِذْنِ اللهِ وَيُفَرَّجُ عَنْكَ : تَوَضَّأْ وَصَلِّ رَكْعَتَيْنِ ، وَاحْمَدِ اللهَ وَاَثْنِ عَلَيْهِ وَصَلِّ عَلى نَبِيِّكَ وَاسْتَغْفِرْ لِنَفْسِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ ، ثُمَّ قُلْ : « اللَّهُمَّ أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ، لا إِلهَ إِلَّا اللهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ، لا إِلهَ إِلَّا اللهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيم سُبْحَانَ اللهِ رَبِّ السَّمَواتِ السَّبْعِ وَرَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ ، الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمينَ ، اللَّهُمَّ كَاشِفَ الْغَمِّ مُفَرِّجَ الْهَمِّ ، مُجِيبَ دَعْوَةِ المُضطَرِّينَ إِذَا دَعَوْكَ ، رَحْمنَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَرَحِيمَهُمَا فَارْحَمْني في حَاجَتي هذِهِ بِقَضَائِهَا وَنَجَاحِهَا رَحْمَةً تُغْنِينِي بِهَا عَنْ رَحْمَةِ مَنْ سِوَاكَ » . وَعَنْ ابنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ *اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « جَاءَني جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلامُ بِدَعْوَاتٍ ، فَقَالَ : إِذَا نَزَلَ بِكَ أَمْرٌ مِنُ أَمْرِ دُنْيَاكَ فَقَدِّمْهُنَّ ، ثُمَّ سَلْ حَاجَتَكَ ، يَا بَدِيعَ السَّموَاتِ وَالأَرْضِ ، يَاذَا الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ ، يَا صَرِيخَ المُسْتَصْرِخِينَ (1) ، يَا غِيَاثَ المُسْتَغِيثِينَ ، يَا كَاشِفَ السُّوءِ ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ ، يَا مُجِيبَ دَعْوَةِ المُضْطَرِّينَ ، يَا إِلهَ الْعَالَمِينَ ، بِكَ أُنْزِلُ حَاجَتي ، وَأَنْتَ أَعْلَمُ بِهَا فَاقْضِهَا » . * |
|
|
وعن عبدالله بن بُسْر أن رجلاً قال: يا رسول الله، إن شرائع الإسلام قد كثرت عليّ، فأخبرني بشيء أتشبّث به، قال: { لا يزال لسانك رطباً من ذكر الله } [رواه الترمذي وقال: حديث حسن].
وعن أبي الدرداء قال: قال رسول الله : { ألا أنبئكم بخير أعمالكم، وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من انفاق الذهب والفضة. وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم؟ } قالوا: بلى، قال: { ذكر الله تعالى } [رواه الترمذي، قال الحاكم أبو عبدالله: إسناده صحيح]. وعن معاذ بن جبل قال: سألت رسول الله : أي الأعمال أحب إلى الله؟ قال: { أن تموت ولسانك رطب من ذكر الله } [رواه ابن حبان في صحيحه، وهو حديث حسن بشواهده]. |
|
|
اللهم لك الحمد أكمله ولك الثناء أجمله ولك القول أبلغه
ولك العلم أحكمه ولك الجلال أعظمه ولك السلطان أقومه الحمد لله الجليل ثناؤه والجزيل عطاؤه والقاهر سلطانه والباهر احسانه البديع أفنانه الظاهر برهانه اللهم لك الحمد بالمحامد كلها ماعلمنا منها ومالم نعلم فأهل أنت أن تحمد يامن يفعل ما يريد وأهل أنت أن تشكر ياذا البطش الشديد وأهل أنت تذكر ياذا الحكم السديد وأهل أنت أن تعبد ياذا الامر الرشيد اثابك الله أختي العنود الحربي على موضوعك وجعله الله في موازيين حسناتك جعلنا الله واياكم من الذاكرين بنت العناد |
|
|
|
ٱفتح نآفذة ” ٱلدعآء “ ليتجدد ٱلهواءْ فقط آمن بقوله تعآلى : {ولسّوف يعطَيك ربك فتَرضىْ} |
|
|
اللهم أني اسألك حبك 00وحب من يحبك 00وحب كل عمل يقربني الي حبك 00
اللهم آمين |
|
|
|
قالل ابن عثيمين في قوله صلى الله عليه وسلم
"وعافني فيمن عافيت " قال : ( لا أجد عافية أكمل من أن يعافيك الله من الناس ، ويعافي الناس منك ) |
|
|
ياحي ياقيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شاني كله ولاتكلني الى نفسي طرفة عين
|
|
|
اللهم إن في تدبيرك ما يغني عن الحيل ,
و في كرمك ماهو فوق الأمل , و في حلمك ما يسد الخلل , و في عفوك ما يمحو الزلل , اللهم فبقوة تدبيرك وعظيم عفوك وسعة حلمك وفيض كرمك أسالك أن تدبرني بأحسن التدآبير , وتلطف بي وتنجيني مما يخيفني ويهمني. اللهم لا أضأم أنت حسبي ولا أفتقر وأنت ربي فأصلح لي شأني كله ولاتكلني الى نفسي طرفة عين ولاحول ولاقوة الا بالله …اللهم فتولنا بولايتك و أكرمنا بكرمك وعاملنا بحلمك و اعفو عنا بعفوك , يقول الشيخ صالح المغامسي : ” إن هذا الدعاء ليُشرى بماء العينين وإنه لعظيم لمن يفقهه |
|
.
لن يبقى كُل شَيء على حآلِه .. حتى "( الشَمسْ ) سَـ تكسِر الرُوتين يَوماً مآ .. |
|
يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك
|
|
|
|
قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-
((وليس لأحد أن يحتج بالقدر على الذنب باتفاق المسلمين فإن هذا لو كان مقبولاً لأمكن كل أحد أن يفعل ما يخطر له)) |
|
|
يقول الله تبارك وتعالى { وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ}، إعلم أن المصيبة نوعان: مصيبة في الدين ومصيبة في الدنيا.
ومن المصيبة في الدين أن يُبتلى الرجل بترك الصلاة أو شرب الخمر أو بإضاعة فرض من فرائض الله أو ارتكاب معصية من المعاصي هذه المصيبة في الدين. والكفر أعظم المصائب وأشدها مثال ذلك كالذي إذا غضب سبّ الله أو الملائكة أو الأنبياء أو الدين وكالذي إذا أصابه الحزن إعترض على الله وعلى تقدير الله أو سبَّ ملك الموت عزرائيل أو نسب الظلم إلى الله والعياذ بالله، وكالذي إذا فرح أطلق لسانه بالاستهزاء بالله أو دينه أو الانبياء أو الصلاة أو غير ذلك من أحكام الدين الظاهرة وكل هذا من المصائب المهلكة التي تؤدي بالإنسان إلى الخلود في النار والعياذ بالله تعالى لذلك المصيبة في الدنيا أهون، المصيبة في الدنيا هي البلاء الذي يصيب المسلم في جسمه أو ماله أو أولاده. هذه المصيبة في الدنيا. والمسلم الذي يصاب بماله أو بجسمه الله يعوّض عليه بها الثواب في الآخرة، هذه المصيبة تكون تكفيراً لسيئاته أو ترفعه درجات يعوض الله عليه. أما المصيبة في الدين توجب لصاحبها الهلاك في الآخرة لذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في دعاء كان يدعو به:" ولا تجعل مصيبتنا في ديننا " ومن الناس من تصيبه مصيبة في الدنيا فيقعون بما حرّم الله كالذي يصيبه المرض فبدل أن يصبر ويشكر الله يترك الصلاة لأجل المرض، يقول حتى أتعافى أصلي، يقول إذا تعافيت أقضي هذه الصلوات التي فاتتني، هذه مصيبة في الدين، عليه ذنب لأن المسلم لو مرض يجب عليه أداء الصلوات الخمس على النحو الذي يستطيع إن كان لا يستطيع القيام لأجل المرض يصلي قاعداً وهكذا، أما أن يترك الصلاة بالمرة ويقول أنا مريض لما أتعافى أقضي هذه من مصائب الدين. ومن الناس من يصل الأمر بهم إلى أكثر من ذلك فيتسخطون على الله لأجل شدة المرض فيقعون في الكفر وقد يموت الشخص على ذلك فيستوجب الخلود في النار لذلك. فمصيبة الدنيا أهون من المصيبة في الدين، المؤمن الذي درجته عالية يكثر بلاؤه في الدنيا. اللهم إنا نسألك الصبر على البلاء في الدنيا. اللهم ارزقنا قلوباً خاشعة وأعيناً دامعة وألسناً ذاكرة وأجساداً على البلاء صابرة. |
|
|
لا اله الا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين |
|
|
|
قال سفيان الثوري -رحمه الله: إن لقيت الله تعالى بسبعين ذنبا
فيما بينك وبين الله تعالى،أهون عليك من أن تلقاه بذنب واحد فيما بينك وبين العباد |
|
|
عن أبي مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه
وسلم "من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة , والحسنة بعشر أمثالها لا أقول ألم حرف , ألف حرف ولام حرف وميم حرف" رواه الترمذي والدارمي وغيرهما وصححه الألباني |
|
|
|
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: إذا أصبت بالمصيبة فلا تظن
أن هذا الهم الذي يأتيك أو هذا الألم الذي يأتيك، ولو كان شوكة لا تظن أنه يذهب سدى |
|
الكلمات الدليلية |
..!!!, لايشقى, أبداً, الذاكرين, القول, جليسهم, روضـــة |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
مراقى, بوح الأماني, ياسمينووو, loay_asus, morsey |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
أدوات / ملاحظات | |||
|
|