( 03-03-2009, 01:03 AM )
#2
اهلاً بك اختي رماد
:
:
عندما يشعر الأنسان بأهتمام الآخرين به وبما قد يقدمه في المستقبل فـ من الطبيعي ان يجتهد ليثبت ذاته قبل ان ثبت لهم انه قادر على تحقيق ذلك
في هذه القصه الرائعه اعتقد ان عدة امور اجتمعت لتصنع من ذلك الطفل عالم يعالج اخطر الأمراض
اعتقد انها ( الأنسانية و الثقه والحب )
فـ هذه الأمور اصبحت نقطة تحول من لا شي الى شيء عظيم
وسبحان الله مثل هذه الأمور لا تحدث في بلاد المسلمين دائماً نجدها لدى الغرب اما نحن فـ طفلنا يقيد بالتحطيم وكسر ما يتبقى من مجاديف قد تحمله الى الغد المشرق
رماد
هذه القصه من أجمل القصص التي قرأت فـ ـشكراً لـ بريدك لـ أحتوائه عليها
وشكراً لنقلك لها هنا
دمتي بود
اخوك - مســاعد
|