moon silent
04-26-2008, 10:29 PM
مهارات التعامل مع المراهق
د.عمر المديفر
يدير الجلسه : د. سامي سلمان
ذكر هنا خمس مهارات في التعامل مع المراهق ..
المهارة الأولى : البحث عن آلية دور المراهق في المنزل
- دائما مانقيس المراهق ( بالمظهر ) دون ( القيم والأخلاق – المبادئ )
- سمة عصر المراهق ( الترفيه وأصبح يبحث عنها )
- مايطلب منه دائما الدراسه فقط ، وأحيانا الصلاة ( هذا ماأدى إلى عزل المراهق عن أسرته )
- دائما مايقلد أبويه .. أو الكبار بالسن
- المراهق لايوجد له دور داخل المنزل فيكون له دور خارج البيت
- عندما يزعج والدته أو أخوته فهو يبحث عن دور له بالمنزل
- ثقافتة الاستغلال والكسل لعدم وجود دور له فـ هو يطلب العصير من العامل دون النزول من سيارته وأخده بنفسه
المهارة الثانية : العلاقة مع المراهقين متغيرة وليست ثابته
- جهل وفشل الأسرة في التأقلم مع التغيرات التي يمر بها الطفل إلى المراهقه
شبه الدكتور هنا علاقة المراهق مع والديه ( بالمطار و الطائرة )
فـ الطائرة بحاجه للمطار حتى تستطيع الإعتماد عليها وقت الهبوط والاقلاع
كما المراهق بحاجه إلى والديه لدعمه وفهم احتياجته
فبدونهم لا يستطيع التوازن أو الهبوط بـسلام
( المسانده للطفل إذا ما أعطيت له بحيز لا يمكن أن يستطيع الطيران .. ولا يمكن أن يعتمد وأن يستقل بفكره )
المهارة الثالثة : وجود علاقة ايجابية بين الطرفين
- الطاعة بحثا عن رضى الوالدين
- رؤيتهم بشكل ايجابي يمنحهم الايجابية والثقة بأنفسهم
- الأصل وجود علاقة جيدة بين الوالديم والمراهق ( لأن الإحسان قائم على الفطرة )
مالذي يلغيها :
نقطتين الأولى :
- عدم وجود وقت كافي ومشترك بين الطرفين
- فالعالم الحديث كثرت صعوباته وارتباطاته
- حتى في مجالسنا الرد على الجوال أصبح من الضروريات .. فأحيانا يتكون المجلس من مجموعة أناس يتحدثون بالجوال .. ناسيين اجتماعهم
- ذكر الدكتور كاركاتير الهليل ( تذكرت هنا .. المسافر :) )
قصه الكاريكاتير : عائلتين الأول في العصر القديم ( مجتمعين حول طاولة الطعان يتكلمون مع بعضعهم )
والعائلة الثانية من العصر الحيث ( يتصل أحدهم بالمنزل فترد الخادمه فيسأل المتصل : عن الأب
فترد الخادمة : بابا معزوم \ ماما نوم \ ولد مافي معلوم \ بنت انترنت كوم
الثانية :
- البحث عن الكمال للأطفال ..
- المظاهر المادية
- التطنيش .. يمارس لاكن إن طولت المدة أصبح يأس .
المهارة الرابعة : العلاقة تقوم على مبدئين ( الحقوق والواجبات )
1- حقوق المراهق لدى والديه ( المأكل والملبس والمنامة .......... )
2- أما واجباته ( الصلاة ، حسن المعشر ، الدراسه ..............)
هذان المبدئان غير قابلين للمفاوضة أبدا
فإذا قال لك ولدك ( أعطني السيارة وإلا لن أذهب إلى المدرسة )
فكن أنت الأقوى .. وامنعه من أخذ السيارة ودعه يلاقي نتائج عناده
3- هناك هامش وسط بينهما ( المكافئة )
فإمكانك مكافئتة لأدائه شئيا بعيدا عن الحقوق والواجبات ( مثال حفظه القرءان أو تصرفه السليم لموقف ما )
المهارة الخامسه : اليد العليا للوالدين
- السلطه للوالدين دائما
ذكر مثال من تجاربه ( أب يشتكي أن ابنه دائما إذا لم ينفذ ماطلبه منه يكسؤ له سيارته ، فاقترح ليه الدكتور أسلوب الترهيب بالاتصال بالشرطه .. وقد نفعت معه عندما وجد أن والده أصبح هو المسؤول وقد نفذ الأمر .
- القوة في المكان والوقت المناسب
- السلطه ليست بالصراخ والضرب
وحديث الرسول صلى الله عليه وسلم (ليس الشديد بالصرعه, ولكن الشديد من يملك نفسه عند الغضب)
- الأولاد يتعملون دائما من أخطاء والديهم
بعض الفوائد من الأسئلة التي طرحت على الدكتور حاولت تلخيصها بنقاط
- عدم النظر في نقط ضعف المراهق
- عدم المقارنة بين المراهقين
- حاول دائما مقارنة نفسك به
- حب المراهقين للترفيه
- السعاده تكمن من خارج الانسان وليست من داخله
- ليس بالسهولة البحث عن التوازن تحتاج إلى صبر وعزم
- كلما كان وضع البيت ترفيهي كلما تأثر الأولاد بالترفيه أكثر
- خلق نوع من القيم التدريجيه مع الترفيه
- اسمع المراهق جيدا ( ادخل إلى أفكاره – وحاول فهم احتياجاته )
- عند رفض طلباتهم .. حاول مناقشته بسبب الرفض
- ليس جيدا شعورك بالذنب إن أخطأت معه .. فأنت فعلت جهدك في تلك الفترة
- يجب أن يتواصل المعلمين مع أولياء الأمور حول سلوكيات المراهق
- كلما نزلت إلى عقل المراهق وقعت في الفخ فيجب عدم النزول بل رفع المراهق إليك .
- الإحترام شي يكتسب بالممارسه
- بالنسبة لصلاة الفجر :
غرس هذه العاده من الصغر
عدم السهر
مجاهدة النفس بشرط أن لا تتحول إلى جحيم .
د.عمر المديفر
يدير الجلسه : د. سامي سلمان
ذكر هنا خمس مهارات في التعامل مع المراهق ..
المهارة الأولى : البحث عن آلية دور المراهق في المنزل
- دائما مانقيس المراهق ( بالمظهر ) دون ( القيم والأخلاق – المبادئ )
- سمة عصر المراهق ( الترفيه وأصبح يبحث عنها )
- مايطلب منه دائما الدراسه فقط ، وأحيانا الصلاة ( هذا ماأدى إلى عزل المراهق عن أسرته )
- دائما مايقلد أبويه .. أو الكبار بالسن
- المراهق لايوجد له دور داخل المنزل فيكون له دور خارج البيت
- عندما يزعج والدته أو أخوته فهو يبحث عن دور له بالمنزل
- ثقافتة الاستغلال والكسل لعدم وجود دور له فـ هو يطلب العصير من العامل دون النزول من سيارته وأخده بنفسه
المهارة الثانية : العلاقة مع المراهقين متغيرة وليست ثابته
- جهل وفشل الأسرة في التأقلم مع التغيرات التي يمر بها الطفل إلى المراهقه
شبه الدكتور هنا علاقة المراهق مع والديه ( بالمطار و الطائرة )
فـ الطائرة بحاجه للمطار حتى تستطيع الإعتماد عليها وقت الهبوط والاقلاع
كما المراهق بحاجه إلى والديه لدعمه وفهم احتياجته
فبدونهم لا يستطيع التوازن أو الهبوط بـسلام
( المسانده للطفل إذا ما أعطيت له بحيز لا يمكن أن يستطيع الطيران .. ولا يمكن أن يعتمد وأن يستقل بفكره )
المهارة الثالثة : وجود علاقة ايجابية بين الطرفين
- الطاعة بحثا عن رضى الوالدين
- رؤيتهم بشكل ايجابي يمنحهم الايجابية والثقة بأنفسهم
- الأصل وجود علاقة جيدة بين الوالديم والمراهق ( لأن الإحسان قائم على الفطرة )
مالذي يلغيها :
نقطتين الأولى :
- عدم وجود وقت كافي ومشترك بين الطرفين
- فالعالم الحديث كثرت صعوباته وارتباطاته
- حتى في مجالسنا الرد على الجوال أصبح من الضروريات .. فأحيانا يتكون المجلس من مجموعة أناس يتحدثون بالجوال .. ناسيين اجتماعهم
- ذكر الدكتور كاركاتير الهليل ( تذكرت هنا .. المسافر :) )
قصه الكاريكاتير : عائلتين الأول في العصر القديم ( مجتمعين حول طاولة الطعان يتكلمون مع بعضعهم )
والعائلة الثانية من العصر الحيث ( يتصل أحدهم بالمنزل فترد الخادمه فيسأل المتصل : عن الأب
فترد الخادمة : بابا معزوم \ ماما نوم \ ولد مافي معلوم \ بنت انترنت كوم
الثانية :
- البحث عن الكمال للأطفال ..
- المظاهر المادية
- التطنيش .. يمارس لاكن إن طولت المدة أصبح يأس .
المهارة الرابعة : العلاقة تقوم على مبدئين ( الحقوق والواجبات )
1- حقوق المراهق لدى والديه ( المأكل والملبس والمنامة .......... )
2- أما واجباته ( الصلاة ، حسن المعشر ، الدراسه ..............)
هذان المبدئان غير قابلين للمفاوضة أبدا
فإذا قال لك ولدك ( أعطني السيارة وإلا لن أذهب إلى المدرسة )
فكن أنت الأقوى .. وامنعه من أخذ السيارة ودعه يلاقي نتائج عناده
3- هناك هامش وسط بينهما ( المكافئة )
فإمكانك مكافئتة لأدائه شئيا بعيدا عن الحقوق والواجبات ( مثال حفظه القرءان أو تصرفه السليم لموقف ما )
المهارة الخامسه : اليد العليا للوالدين
- السلطه للوالدين دائما
ذكر مثال من تجاربه ( أب يشتكي أن ابنه دائما إذا لم ينفذ ماطلبه منه يكسؤ له سيارته ، فاقترح ليه الدكتور أسلوب الترهيب بالاتصال بالشرطه .. وقد نفعت معه عندما وجد أن والده أصبح هو المسؤول وقد نفذ الأمر .
- القوة في المكان والوقت المناسب
- السلطه ليست بالصراخ والضرب
وحديث الرسول صلى الله عليه وسلم (ليس الشديد بالصرعه, ولكن الشديد من يملك نفسه عند الغضب)
- الأولاد يتعملون دائما من أخطاء والديهم
بعض الفوائد من الأسئلة التي طرحت على الدكتور حاولت تلخيصها بنقاط
- عدم النظر في نقط ضعف المراهق
- عدم المقارنة بين المراهقين
- حاول دائما مقارنة نفسك به
- حب المراهقين للترفيه
- السعاده تكمن من خارج الانسان وليست من داخله
- ليس بالسهولة البحث عن التوازن تحتاج إلى صبر وعزم
- كلما كان وضع البيت ترفيهي كلما تأثر الأولاد بالترفيه أكثر
- خلق نوع من القيم التدريجيه مع الترفيه
- اسمع المراهق جيدا ( ادخل إلى أفكاره – وحاول فهم احتياجاته )
- عند رفض طلباتهم .. حاول مناقشته بسبب الرفض
- ليس جيدا شعورك بالذنب إن أخطأت معه .. فأنت فعلت جهدك في تلك الفترة
- يجب أن يتواصل المعلمين مع أولياء الأمور حول سلوكيات المراهق
- كلما نزلت إلى عقل المراهق وقعت في الفخ فيجب عدم النزول بل رفع المراهق إليك .
- الإحترام شي يكتسب بالممارسه
- بالنسبة لصلاة الفجر :
غرس هذه العاده من الصغر
عدم السهر
مجاهدة النفس بشرط أن لا تتحول إلى جحيم .