المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : غرائب وعجائب للخادمات


المستعار
06-01-2002, 05:51 PM
<br><br><center><h3> <font color="#000000"><font size=8<<br><FONT FACE="PT Bold Heading"><FONT SIZE="1000"><FONT COLOR="#7F0000">غ</FONT><FONT COLOR="#7F0000">ر</FONT><FONT COLOR="#7F0000">ا</FONT><FONT COLOR="#7F0000">ئ</FONT><FONT COLOR="#7F0000">ب</FONT><FONT COLOR="#7F0000"> </FONT><FONT COLOR="#7F0000">و</FONT><FONT COLOR="#7F0000">ع</FONT><FONT COLOR="#7F0000">ج</FONT><FONT COLOR="#7F0000">ا</FONT><FONT COLOR="#7F0000">ئ</FONT><FONT COLOR="#7F0000">ب</FONT><FONT COLOR="#7F0000"> </FONT><FONT COLOR="#7F0000">ل</FONT><FONT COLOR="#7F0000">ل</FONT><FONT COLOR="#7F0000">خ</FONT><FONT COLOR="#7F0000">ا</FONT><FONT COLOR="#7F0000">د</FONT><FONT COLOR="#7F0000">م</FONT><FONT COLOR="#7F0000">ا</FONT><FONT COLOR="#7F0000">ت</FONT></FONT></FONT><br>



غرائب وعجائب للخادمات · · إحدى الخادمات العزيزات تأتي من بلادها وهي محملة باعت?اد غريب ي?ول: "ضعي البول أو البراز ?ي الماء ال?ي ت?دمينه للأسرة التي تعملين معها أو ?ي ثلاجتهم الباردة، بعدها تصبحين الحبيبة الم?ربة لكل أ?راد ا لأسرة، خصوصا ?ائدها ". و?د نشرت جريدة البلاد ?ي عددها 10700 بتاريخ 8/ 5/ 1414هـ ه?ا الخبر تحت عنوان "من غرائب الخادمات " ونشرت إلى جوار الخبر صورة خطية لاعترا? الخادمة به?ه الوا?عة الخطيرة. · · ونشرت جريدة المدينة ?ي عددها 11308 بتاريخ 5/ 10/ 1414 هـ خبرا تحت عنوان "آخر ابتكارات الشغالات: تع?يب الأط?ال بالمكنسة الكهربائية" وعندما كان طار? يبكي أو يطلب شيئا من الشغالة، كانت تحاول الخلاص من طلباته وصراخه بأي شكل حتى تستريح، ?كانت تلجأ إلى وضع ش?اطة المكنسة الكهربائية ?ي أماكن حساسة من جسده وتشغل دورة الش?ط إلى أن ينهار الط?ل تماما من شدة الألم. وأثبت ال?حص الطبي أن الط?ل مصاب بتهتك ?ي عرو? الخصيتين، نتج من عملية الش?ط.

· · إنها مدرسة تعمل ?ي مدرسة بإحدى ?رى الجنوب ?ي المملكة، وتضطر لترك ابنتها الصغيرة ?ي رعاية الخادمة التي كانت تطمئن إليها جدا. وعادت يوما من عملها لتجد ابنتها تعاني من ارت?اع شديد ?ي الحرارة، شخصه الطبيب بأنه التهاب ?ي اللوز ثم تبين أن الط?لة تعاني من التهاب حاد بالأمعاء نتيجة لتناول شيء ملوث عن طري? ال?م.. وبالتشديد على الخادمة تبين أنها س?ت الط?لة- عن جهل- بعضا من الماء ال?ي تخل? من صندو? ال?مامة لتكاسلها عن إحضار ماء نظي?، عندما طلبت الط?لة أن تشرب. و?د نشر ه?ا الخبر ?ي جريدة عكاظ بتاريخ 10/ 5/ 414 أهـ العدد 9945. · · ?وجئ السيد/ ع. أ. م وهو يتطلع إلى ال?اتورة الخاصة بهات? منزله. ??د هاله المبلغ المرت?ع. إ? تعود على أن تحمل ?اتورة الهات? مبلغا لا يتعدى 350 ريال. إلا أن ال?اتورة الجديدة كانت تحمل أضعا? ه?ا المبلغ، ?ال?اتورة وصلت إلى مبلغ عشرة آلا? ريال. وزادت حيرته لكون معظم المكالمات خارجية إلى الهند وهو لم يتصل خارج البلد ولو لمرة واحدة، كما أنه ?د أنهى خدمات سائ?ه الهندي من? أربعة أشهر، مما أبعد الشكوك حول سائ?ه الساب?، لا سيما أن المكالمات التي رصدتها ال?اتورة كانت تتم بشكل شبه يومي. ولم ي?ك طلاسم لغز المكالمات المتتالية المكل?ة سوى ط?لته الصغي رة التي لم تكن تتعدى الرابعة من العمر، حيث تعودت على التردد على الغر?ة الخاصة بالخادمة، حيث ?وجئت والدتها بالط?لة وهي تحمل ?ي يدها صورة لأحد العمال وهي تصيح. عندها اتجهت الأم صوب الخادمة وهي من أحد بلدان جنوب !! غرب أسيا مست?سرة حول السر ?ي وجود صورة السائ? لديها. وكانت الم?اجأة عندما صارحتها بعلا?تها بالسائ? وأنهما ات??ا على الزواج بعد نهاية عملهما لدى ك?يلهما، ومن شدة تعل?ها بالسائ? لم تتحمل غيابه، ?كان الهات? وسيلتها لإيصال أشجانها دون إدراك منها بأن ال?اتورة ست?ضحها. · · مشكلتي رهيبة.. ت?ع ?يها، للأس? الشديد، كل امرأة تترك مسئولية بيتها وأط?الها للخادمة.. وت?ضل العمل على مسئوليتها الأولى ?ي الأسرة. ?أنا أم لط?لين من ال?كور والحمد لله، وإلا لكانت مشكلتي لا حل لها.. ?مشكلتي مع الخادمة حيث كنت خلال ثلاثة أعوام ماضية اعتمد اعتمادا كليا على خادمة ?لبينية، كانت مثال العمل الجاد والالتزام والنظا?ة والترتيب، وكنت أعمل معلمة، ل?ا أترك المنزل ?ي الصباح وأترك الأط?ال ثم أعود لأجد كل شيء مرتبا ونظي?ا.. وبعد رحيل الخادمة عر?ت من ابني الأكبر أنها كانت تضع الكاتشاب الأحمر على السكين وت?ول لط?لي إنها ?تلت أباها وأمها وأن ه?ا هو دمهما وانهما إ?ا لم يسمعا الكلام وين??ا أوامرها حتما ست?عل بهما ما ?علته بوالديها... وخو?ا منها كان ابني الأكبر، خمس سنوات ونص?، يكتم كل ه?ا. وهناك أشياء خطيرة أيضا، لا ي?همها ط?لي، كانت ترتكبها. وأنا أعتر? بخطئي ?رغم أن خادمتي كانت وديعة وملتزمة وكانت مثالا يحت?ى به ?ي كل شيء إلا أن اكتشا?ي ما ?علته بابني ?هو الآن يخا? كل شيء وير?ض الأكل ومضطرب ?ي النوم ويتبول لا إراديا. كل ?لك يشعرني بالندم ويجعلني لا أ?كر مطل?ا ?ي است?دام أي خادمة للمنزل. · · أن تهرب خادمة من ك?يلها أو أن تسر? أو تتمارض عن العمل، ?ه?ه أمور ?د تحدث. أما أن ت?دم على تسميم عائلة بكاملها ?ه?ا ما يصعب "ابتلاعه " مهما كانت الأسباب والدوا?ع. ??د ?امت خادمة إندونيسية بوضع دماء دورتها الشهرية ?ي الأطعمة والمشروبات التي ت?دمها لأ?راد العائلة إضا?ة ل?يامها مرارا وتكرارا بالتبول ?ي الطعام. و?د أل?ت الشرطة ال?بض على الخادمة اثر بلاغ من ك?يلها، بعد أن تمكن أحد أ?راد العائلة من ضبطها متلبسة بالجرم المشهود، ع?ب مرا?بة د?ي?ة. وبمواجهتها سجلت اعترا?ا بجريمتها، بدعوى سوء المعاملة التي تتعرض لها. كما سجل اعترا?ها شرعا بالحكمة المستعجلة ب?يامها بوضع كمية من دماء الحيض ?ي الوجبات والمرطبات التي ت?دمها لأ?راد العائلة. وعن الأسباب التي د?عتها له?ا التصر? الم?زز، أجابت بأنها تريد أ?راد العائلة أن يراجعوا المستش?يات وينشغلوا عنها بمرضهم حتى ترتاح من سوء معاملتهم، مؤكدة أن إحدى زميلاتها من الخادمات تتصر? مع عائلة ك?يلها به?ا الأسلوب الكيدي. وكانت عائلة ك?يلها ?د تعرضت لآلام وط?ح جلدي مرارا وتكرارا، مما جعل أ?راد العائلة يترددون على المستش?ى لإجراء تحاليل و?حوصات. و?د تبين من خلالها أنهم يتناولون أطعمة مسمومة. و?ي ?سم الشرطة اعتر?ت بجريمتها وعزت تصر?ها لعدم منحها إجازة أسبوعية وعدم السماح لها بالخروج مع أحد أبناء جلدتها، ممن لا يمتون لها بصلة. وع?ب التصدي? على اعترا?اتها تم إيداعها السجن انتظارا للحكم الشرعي ال?ي يتو?ع أن تتراوح ع?وبته بين شهر- ستة أشهر مع الجلد كع?وبة تعزيرية. · · أن تحدث الخادمة مشاكل داخل البيت ?ه?ا شيء متو?ع وطبيعي، أما أن تمتد المشاكل حتى ?ي الس?ر والرحلات الصي?ية والشتوية ?ه?ا هو الشيء الغريب. إن الخطأ والخطر يكمنان ?ي حرص البعض على اصطحاب الخادمة ?ي تلك الرحلات و خاصة خارج المملكة، إشباعا لنزعة "التظاهر".. ?ي كثير من الأحيان يحدث أن تهرب الخادمة من أسرة مخدومها بعد الوصول إلى ?لك البلد ال?ي يحطون ?يه رحالهم. هنا تبدأ المشكلة التي لا تنتهي وتتحول نعمة الإجازة إلى ن?مة. يجد رب العائلة ن?سه ?ي سلسلة متصلة من المتاعب مع الجهات المختصة ?ي ?لك البلد. بين تح?ي?ات واست?سارات وبحث وتحريات.. وربما اتهامات كي? هربت؟ أين ?هبت؟ ويجد ن?سه مو?و?ا أو محتجزا ?ي أحد مراكز الشرطة لحين الكش? عن غموض عملية الهرب ومعر?ة مصير الخادمة. وعادة ?إن المخدوم يضطر لد?ع ك?الة ضخمة "ت?صم الظهر" وتضيع ال?لوس و?د يضطر للاستدانة. وأخيرا يعود هو وأسرته ?ي حالة يرثى لها ولا يحسدون عليها. ويرى الأستا? أحمد محمد مجلي أنه يلزم على إدارة الجوازات منع إعطاء تأشيرات الس?ر والعودة للخادمات إلا لبلدانهم الأصلية، لأن ?لك سو? يحد من مشاكل هرب الخادمات. ومن جانب آخر ?إ?ا كانت الأسرة ?ي حاجة ماسة وح?ي?ية لخادمة خلال الرحلة خارج المملكة ?إن من الممكن الحصول على خادمة من البلد ال?ي ي?ضون إجازتهم ?يه بالنظام اليومي أو الشهري وربما يكون ?لك أرخص بكثير من تحمل تكالي? اصطحاب الخادمة- مسئولية وخسا رة مادية. · · وت?ول أ. ن. موظ?ة ?ي عيادة للأط?ال: خادمتي وضعت مادة الكلوروكس ?ي رضاعة ابني البالغ من العمر عاما لأنني ضربتها · · وي?ول أحمد ناصر: ?ي الصباح أ?هب وزوجتي للعمل ونترك ط?لنا البالغ من العمر عامين مع الخادمة. و?ي أحد الأيام خرجت من عملي ?ي مهمة وعند مسجد ?ريب من الحي ال?ي أسكن ?يه ?ررت أداء الصلاة ?ي المسجد وبعد انتهاء الصلاة ?ي المسجد خرجت من باب المسجد وكانت الم?اجأة وجدت خادمتي تتسول بأبني وهو ?ي حالة يرثى لها، ??د كان الحر شديدا. أخ?ت الولد منها و?هبت به إلى المستش?ى للعلاج.. وعندما علمت زوجتي ب?لك ر?ضت ال?هاب إلى عملها وت?رغت لتربية ط?لنا و?هبت الخادمة بغير رجعة. · · وتؤكد (ح. ع) موظ?ة، أن ال?ين يسيئون معاملة الخادمات يولدون لديهم الح?د ?ينت?مون بأبشع أنواع الانت?ام مثل إحرا? البيوت أو ?تل الأط?ال وغيرها

هنــــــادي
06-02-2002, 12:01 PM
<FONT FACE="arial" SIZE="4"><FONT COLOR="#804000">
بال?عل المشكلة سوء المعاملة..على كل من ي?دم على است?دام خادمة أن يعي أنها إنسان ?ي حاجة لراحة وأنها إنسان تشعر وتود أن ترتاح وليس من المع?ول أن نصنع من الخادمة آلة تعمل ليل نهار ه?ا غير سوء المعاملة..حين تكون نظرة أصحاب المنزل للخادمة على أنها مجرد عاملة أتت من ديارها للعمل..وليس من ح?ها أن ترتاح ولو ?ليلا?..للأس? كثيرا? ما نسمع عن ه?ه الحوادث..وأني أ?كر أنني عندما كنت صغيرة وما أزالت أدرس ?ي الابتدائية حيث ?وجئنا بطر? باب دارنا ?ي و?ت الغداء وإ?ا هي خادمة من منزل جيراننا ولأن الخادمة كانت صدي?ة لخادمتنا ??د كانت خادمتنا دائما? تخبرها أننا نحسن معاملتها مما د?ع الخادمة أول ما شعرت بالظلم وال?سوة أن تلجئ لأبي رحمه الله وبال?عل ?ام أبي ببلاغ الشرطة..عن الخادمة وعن ما تعرضت له من ظلم..وأنا شهدت وبأم عيني وليس كلام سمعته أثر حرو? بالمكوى ?امت الخادمة بإعلام خادمتنا عنها..وبالتالي أخبارنا والدي وأخبرت خادمتنا والدي مما جعل أبي يضطر لتبليغ السلطات بال?عل تم تس?ير الخادمة إلى ديارها وعا?بوا جارتنا على استخدامها ?لك الأسلوب ?ي التعامل مع الخادمة..أما نحن والحمد لله لم نواجه ?ي حياتنا من? ط?ولتي حتى اليوم أي ضرر من الخادمة بالعكس ولله الحمد نحن ندرك أن الخادمة مخلو? من ح?ه العيش وله الح? أن ترتاح ولا نره?ها بالعمل وإ?ا شعرنا أنها متعبه من العمل نطلب منها أن ترتاح..ولا نعتبرها إلا ?رد من أ?راد أسرتنا وليست خادمة..
أشكرك المستعار على طرح مثل ه?ه ال?ضية والتي يجب أن يعي الكل أهميتها..والله يعطيك العا?ية..وت?بل أطيب أمنياتي لك بالتو?ي? والنجاح..

(مشــعل)
06-22-2002, 05:03 AM
<FONT FACE="Andalus" SIZE="5"><FONT COLOR="#00007F">
بال?عل اخوي / المستعار موضوع يدعوى الى الاهتمام والحرص الشديد من الجميع ?الائمة ت?ع على عات? الجميع واليكم بعض ?صص ه?ه الخادمات اضا?ة الى ما?كره اخوي المستعار .........................................?امت إحدى الخادمات بوضع منوم بص?ة مستمرة لربة المنزل ?ي المشروبات حتى تظل خاملة وكسولة ولا ت?وم بواجباتها ، ?ي ?ات الو?ت ال?ي كانت ?يه الخادمة تهتم بالزوج وتظهر أمامه بالملابس الخليعة حتى تثيره ونجحت ?ي ?لك حتى ترك زوجته وتزوجها.



خادمه ?لبينية أرادت الانت?ام من الأسرة التي تعمل لديها ، ??امت بسكب الكيروسين على بطن أحد أط?ال الأسرة وال?ي لم يتجاوز عمره سنتين وأشعلت النار ?يه ، ?ي الو?ت ال?ي كانت أمه غا?لة وتشاهد التل?از ، و?د ن?ل الط?ل إلى ألمانيا للعلاج و?د اضطر الأطباء إلى بتر أحد أعضائه.



?امت إحدى الخادمات ال?لبينيات بوضع ط?ل ?ي ?ريزر الثلاجة أثناء الليل لكثرة بكائه واتكال أمه نهائيا على الخادمة ، والتي كانت ?ي حاجة إلى الراحة من عناء عمل النهار، مما أدى إلى و?اة الط?ل وال?ي أعادته الخادمة مرة أخرى إلى سريره ولم يكتش? أهل الط?ل السبب وجاء ت?رير الطبيب أن سبب الو?اة هو البرودة وبعد مرور و?ت سا?رت الخادمة لبلدها و?د أخبرت خادمة الجيران أسرة الط?ل المتو?ى بأن الخادمة المسا?رة هي التي ?تلت الط?ل بوضعه ?ي البراد ، وأنها أخبرتها الت?اصيل ?بل س?رها ، وهك?ا ?لتت من الع?اب.



إحدى الخادمات أراد رب الأسرة تس?يرها رغما عنها ، و?بل ?هابها للمطار وضعت ط?ل الأسرة ?ي الغسالة و?امت بتشغيلها و?د اكتش?ت الأم ه?ه الجريمة بعد و?ت ?صير من ارتكابها ??امت بالاتصال لزوجها على هات? سيارته حيث كانت الخادمة معه ولم يصلا بعد للمطار وأبلغته بالحادث ?جن جنونه وأنزل الخادمة عنوة من السيارة و?ام بدهسها ومر عليها بسيارته عدت مرات حتى ?تلها .



?امت الخادمة بهد? الانت?ام من مخدومتها ، بغرس أكثر من دبوس ?ي رأس الط?ل الصغير مما أدى إلى و?اته.



?ررت أسرة ترحيل خادمة هندية تعمل لديهم ، و?بل الس?ر مباشرة ?امت الخادمة بسد ?تحة الشرج لط?ل الأسرة ال?ي لم يتجاوز عمره 8 أشهر بمادة لاص?ة ( السوبر جلو) ، مما أدى إلى و?اته ، ولم تكتش? الأسرة سبب الو?اة وإنما الطبيب هو ال?ي اكتش? ?لك وكانت الخادمة ?د غادرت بال?عل .



أحبت خادمة ?لبينية ابن مخدومها الشاب الوسيم وعش?ته ، ولكن الشاب لم يعرها اهتماما كا?يا أدى إلى بها إلى عمل تعوي?ات سحرية له مما تسبب عنه تدهور ?ي صحة الشاب ال?ي أصبح يبدو كالكهل ، و?د ?علت ?لك لكي لا يتزوج الشاب غيرها وسا?رت لبلدها تاركة الشاب لا يجد علاجا شا?يا من ه?ا السحر .



جلبت أسرة مواطنة خادمة ?لبينية ، وكانت تنام معها ابنتهم البالغة من العمر 15 سنة ?ي غر?ة واحدة ، ومع مرور الأيام أصيبت الابنة بشحوب وغثيان وألم ?ي المعدة ?لما عرضتها الأسرة على الطبيب تبين أنها حامل و?د أنكرت الابنة وجود أية علا?ة بينها وبين أحد ?شكوا ?ي الخادمة والتي تبين أنها رجل وليست إمرة ، وانه كان يضع منوما ?ي مشروب ال?تاة كلما أراد ممارسة الجنس معها .